قام أحد المغردين بطرح استفتاء على موقع التواصل الاجتماعي تويتر عن طريق انشاء هاشتاغ "رايكم في المسلسلات الخليجية في رمضان، لمعرفة اراء المشاهدين في الدراما الخليجية الرمضانية وقد جاءت التعليقات تحت هذا الهاستاغ كالتالي:
- يتنافسون منو يطلع المجتمع الخليجي على انه مجتمع فاشل"
- التنافس على العري بين الممثلات باسم الموضه وتشويه صورة مجتمعنا المحافظ بزعمهم أنه الواقع !!
- يظهر الجوانب السلبية لجيل الشباب وهم يمثلون القله يظل مجتمعنا يحوي بنات و شباب خلوقين و متربين
- كل سنه قاعده تزيد تفاهه وملاقه وقلة ادب اكثر واكثر ومافيها شي هادف ..
- أغلب القصص تدور حول الحب والعشق وكأن هذا شغلناا الشاغل !!
- اختلاط ما يمثل مجتمعنا أبدا!!وتعري وتبرج وخرابيط حتى الحب شوهوه و فوق هذا اغاني برمضان الله لا يعاقبنا
- استعراض سيارات ة واثاث فاخر واجساد وصراخ وقصة تافهه ولا ننسى اغنية المقدمة صارت اهم من المسلسل
- لا قصه ولا سيناريو ولا إخراج وزياده على هذا خلاعة وإجرام وعقوق وخيانه
- شوهت سمعة بنات وشباب الخليج بالمبالغه وجرأت الفنانات تعدت الحدود !!
- استهبال و خفه عقل من الشباب و خلاعه و دلع و مصاخه من البنات ،، مادري متى يحترمون الشهر الفضيل
- مسلسلات كلها هم ونكد وعرض أزياء وأغراء بدون قصة المسلسلات الكويتية القديمة كانت أحلى وتتميز بالبساطة
- مسلسلات لحظية تختفي وتنسى مجرد أن ينتهي رمضان لأنها لاتحمل رساله ساميه يستفيد منها الغير
- قواهم الله وبذلوا مجهود لكن مافي عنصر المشاهد والاندماج بعيد عن الواقع الصراحه
- السنه الماضيه واللي قبلها واللي قبلها واللي قبل قبلها .. كل سنه عن سنه تزداد تفاهة المسلسلات الخليجيه
- تافه حد النخاع.. استخفاف بعقول المتابعين لها.
- كلكم تذمون في المسلسلات، عيل منو اللي قاعد يتابعها؟
- التنافس على العري بين الممثلات باسم الموضه وتشويه صورة مجتمعنا المحافظ بزعمهم أنه الواقع !!
- لايوجد فن يعالج قضايا فقط سخافة ومجتمع الفن اوسخ مجتمع قائم على الجنس من لمس وهمز وضم والخافي..الخ
- لاتوجد مسلسلات هادفة ..البرنامج الوحيد الذي يثري المتابع هو برنامج خواطر للشقيري
- والله ماكو تزداد التفاهات سنه عن سنه ويمكن عندهم مسابقه منو يتفصخ اكثر !
- تمثيل غبي وقصة اغبى…مثل ما تعودنا كل رمضان
لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا.
