بنك الخليج الأول وشركة تأمين الحياة الدولية ينظمان فعالية لتعزيز وعي العملاء بمختلف خيارات التأمين وحلول التقاعد

قام بنك الخليج الأول، إحدى المؤسسات المالية الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، والممثل الحصري لشركة تأمين الحياة الدولية في الإمارات، بتنظيم فعالية لحاملي خطط وبرامج التأمين من شركة تأمين الحياة الدولية وحاملي بطاقات بنك الخليج الأول الائتمانية، وذلك بهدف توعيتهم وتثقيفهم بمختلف خيارات التأمين وحلول التقاعد المتوفرة. 

وقام خبراء من بنك الخليج الأول وشركة تأمين الحياة الدولية، خلال الفعالية التي أُقيمت مؤخراً في قرية البوم السياحية في دبي، بتقديم معلومات قيمة ومفيدة عن برامج التأمين المتوفرة، وتقديم الخدمات الاستشارية والإجابة عن استفسارات وأسئلة حاملي خطط وبرامج التأمين. كما تم استعراض مجموعة متنوعة من المزايا المقدمة للعملاء، بما في ذلك الحصول على خصومات على مشترياتهم من أهم العلامات التجارية، مثل شرف دي جي، ريفولي، بليسيمو، وموم آند مي، إلى جانب حصولهم على فرصة الفوز بدراهم ذهبية عند شراء أي برنامج تأمين. 

وتعليقاً على تنظيم هذه الفعالية، قال مفظل كجيجي، رئيس إدارة الثروات وخدمات التأمين في بنك الخليج الأول: "من المهم جداً أن نتواصل وبشكل مباشر مع عملائنا، حيث لا يقتصر اهتمامنا على معرفة أسلوب حياتهم عن قرب لكي نتمكن من تصميم منتجات مبتكرة تناسبهم، بل إننا نسعى دوماً إلى تعريفهم بكافة المزايا التي يمكنهم الحصول عليها من خلال مجموعة منتجاتنا، حيث نقدم مجموعة من منتجات التأمين التي تم تصميمها خصيصاً لتلبية متطلبات المجتمع المحلي، ومن بينها برنامج صحة المرأة الذي يغطي مختلف أنواع سرطانات النساء، وبرنامج الحماية من السكري، لدعم المجتمع، واللذان تم تطويرهما استناداً إلى عدد من الدراسات الطبية." 

وكان بنك الخليج الأول قد أعلن في وقت سابق من هذا العام، عن شراكته مع شركة تأمين الحياة الدولية بهدف تطوير وتعزيز مختلف أنواع التأمين وحلول التقاعد المقدمة حالياً للعملاء في دولة الإمارات. وتوفر هذه الشراكة مجموعة من المنتجات التأمينية من شركة تأمين الحياة الدولية المقومة بالدولار الأمريكي، بما في ذلك خطط عائد المضمون، الخطط التقليدية وخطط التأمين المترابطة والتي تقع جميعها ضمن منتجات التأمين على الحياة والتقاعد. وفي المقابل، تقدم شركة تأمين الحياة الدولية لعملاء البنك فرصة الاستفادة من مزايا التأمين على الحياة بما يتناسب مع احتياجاتهم ومواكبة أسلوب حياتهم، بالإضافة إلى إمكانية إكمال خططهم التأمينية حتى بعد عودتهم إلى بلادهم.