في خضم الأزمة الاقتصادية الرهيبة والمصائب الناجمة عن جائحة فيروس كورونا التي عصفت بالعالم لأكثر من عامين، وجد مستشفى في فنزويلا طريقة لرسم الابتسامة على وجوه الأطفال والمساعدة في بث الأمل للعائلات من خلال بث الحياة في الدمى المهترئة. وذكر القائمون على المستشفى بأنه ومنذ بدء خدماته في عام 2017، نجحوا في تدوير وإصلاح أكثر من 25000 لعبة قبل منحها للأطفال ذوي الدخل المنخفض في جميع أنحاء البلاد. وذكرت المعلمة ...