لا تنفك السعودية الهاربة رهف القنون عن إثارة الجدل في كل نشاط تقوم به منذ اللحظة الأولى التي وطأت قدمها الأراضي الكندية كـ "فتاة سعودية هاربة" مما أسمته "العادات والتقاليد". وبعد أن وصلت رهف إلى مطار تورونتو في 12 يناير 2019 وكان في استقبالها وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند، تحولت إلى مادة إعلامية دسمة جرى استغلالها للإساءة للمملكة العربية السعودية من قبل وسائل الإعلام الكندية والعالمية. وخلال السنوات الماضية، أظهرت ...