خلال السنوات الأخيرة، سهّلت وسائل التواصل الاجتماعي انتشار المعلومات المضلّلة على نطاق غير مسبوق في كافة المجالات، دون استثناء، ومن هذه القطاعات الفلك والفضاء. إذ يُعدّ "الفلك والفضاء" من القطاعات الخصبة لنشر المعلومات الكاذبة حولها، وغالبًا ما تُنسب تلك المعلومات إلى وكالة ناسا، وإذا ما ذهبنا إلى موقعهم الإلكتروني وبحثنا عن تلك المعلومات فلن نجدها غالبًا أو ربما نجدها محرّفةً عن سياقها. خلال مقابلة لها بعنوان "الجانب المظلم للمعلومات المضلِّلة ...