أعلن غي فيليب زعيم المتمردين الهايتيين الذي شاركوا في اطاحة الرئيس جان برتران اريستيد عن استعداده لاستئناف القتال بعد اعمال العنف التي اسفرت عن خمسة قتلى على الاقل في بور او برنس.
وكان مسلحون يشتبه في انهم من انصار اريستيد قد فتحوا النار على حشد كبير في اور او برنس كان يحتفل باقصاء الرئيس المخلوع ما اسفر عن مقتل خمسة اشخاص على الاقل وجرح عدد اخر.
وحمل انصار المعارضة القوات الاميركية والفرنسية التي كانت تحرس الحشد المسؤولية عن الحادثة، واتهموها بالعجز عن ضبط الاوضاع في البلاد.