حذّرت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية من أن عدم التقدم في مفاوضات تبادل الأسرى قد يدفع الحكومة للموافقة على مناورة عسكرية نحو قلب مدينة غزة.
الجيش الإسرائيلي سيطر على جباليا وكتيبة بيت حانون، ويتقدم نحو خان يونس، مع خطط لتطويق المخيمات الوسطى في حال صدرت أوامر بذلك.
رغم القتال، أفاد مسؤول أمني بأن بعض مظاهر الحياة لا تزال قائمة في غزة، مشيرًا إلى أن تحريك السكان سيكون له أثر كبير على حماس.
في الوقت نفسه، تبادلت إسرائيل وحماس الاتهامات بتعطيل مفاوضات وقف إطلاق النار.
- إسرائيل قالت إنها قبلت مقترحًا قطريًا.
- بينما اتهمت حماس رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بإضافة شروط جديدة، خاصةً بشأن خرائط إعادة الانتشار العسكري.
- وأكدت حماس استعدادها لقبول انسحاب جزئي وفق خرائط 19 يناير مع بعض التعديلات، بدلًا من الانسحاب الكامل.