قالت مصادر حقوقية سورية واخرى غربية ان أن قارباً يحمل 22 مهاجراً سورياً، بينهم نساء وأطفال؛ انطلق ليل أمس الإثنين، من مدينة الأرهاط بولاية تيبازة الجزائرية باتجاه إسبانيا وأبلغ عن غرقه بعد ساعات من انطلاقه ودخوله الى عمق البحر
وكشف مركز توثيق الانتهاكات إن خفر السواحل الجزائرية انتشل عدداً من الجثث بينهم أطفال تم نقلهم إلى مشفى سيدي غيلاس، فيما تحدثت الصفحات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي عن معلومات تشير الى أن أشخاصاً من مدينة كوباني فقدوا حياتهم في حادثة غرق المركب".
وفي التقارير اللاحقة فقد تمكن خفر السواحل في الجزائر من انقاذ حياة طفل لم يتم الكشف عن هويته فيما لا تزال الحكومة الجزائرية لم تكشف عن حيثيات رحلة القارب