- ارتفاع الهجرة من الدول الغربية بعد الأحداث, مدفوعة بحماس أيديولوجي صهيوني، حيث زادت أعداد المهاجرين من الولايات المتحدة، فرنسا، والمملكة المتحدة بشكل ملحوظ منذ 2023.
فيما تراجعت الهجرة من الدول الناطقة بالروسية، التي كانت تشكل أكبر شريحة من الوافدين الجدد، بنسبة انخفاض تصل إلى 42٪ مقارنة بنفس الفترة في 2024.
- موجات الهجرة الروسية التاريخية: منذ انهيار الشيوعية عام 1989 وحتى غزو أوكرانيا 2022، استقبلت إسرائيل ملايين المهاجرين الناطقين بالروسية، مستفيدين من قانون العودة الإسرائيلي.
الدوافع مختلفة حسب الأصل:
- المهاجرون الغربيون يتحركون غالبًا بدوافع أيديولوجية وأمنية.
- المهاجرون الروس يهاجرون لأسباب اقتصادية أو بسبب الحروب.
- تراجع صافي الهجرة: رغم وصول مهاجرين جدد، غادر إسرائيل 82,700 شخص في 2024، معظمهم من أصل روسي، بسبب المخاوف السياسية والأمنية.
- جهود الحكومة والوكالة اليهودية: برامج لتحسين الاستيعاب، تسريع التراخيص المهنية، وحوافز لجذب يهود ذوي مهارات، لكن الموجات الكبرى تعتمد على الاقتصاد، الحرب، ومعاداة السامية، وليس فقط على الجهود الرسمية.
- الهجرة اليهودية بعد 7 أكتوبر ليست فقط أرقامًا، بل انعكاس لتغيرات سياسية، أمنية، وأيديولوجية تؤثر على إسرائيل والمجتمع اليهودي العالمي.
