يوضح كتاب «الفلسفة والشعر»، لمؤلفته ماريا ثامبرانو- ترجمة محمد البخاري – د. كارلوس بارونا ناربيون، أننا لا يمكن أن نعثر على الإنسان الكامل في الفلسفة..ولا في الشعر. ففي الشعر نعثر مباشرة على الإنسان الملموس والفردي – وفي الفلسفة نجد الإنسان في تاريخه الشمولي. وكما يعنى الشعر في إرادته أن يكون لقاءً وعطاءً واكتشافاً، فالفلسفة بحث على هدى النهج.
أدب وثقافة
