مكتبة البوابة: "الحسين أباً وإبناً: الأردن في ثلاثين عاماً" كان وقع الصدمة شديداً عندما قرّر الملك حسين، قبل وفاته بشهر، تنحية ولاية العهد لمصلحة ابنه الأمير عبد الله.
مكتبة البوابة: "الحسين أباً وإبناً: الأردن في ثلاثين عاماً"
ملابسات قرار الملك حسين الأخير
رندا حبيب، التي كانت مقرّبة من الملك الحسين وكبار المسؤولين، تكشف ملابسات هذا القرار المفاجئ الذي اتخذه العاهل الأردني المصاب بالسرطان بشأن ولاية العهد. كما تروي المؤلّفة النجاحات والإخفاقات في مسار علاقات الملك بياسر عرفات وحافظ الأسد وصدّام حسين ومعمّر القذافي وإسحق رابين. وتضيء على تفاصيل رواية سفير ليبي سابق لعمليّة اختفاء الإمام موسى الصدر في ليبيا.
وتتطرّق إلى المرحلة الحالية في الأردن فتقدّم صورة شخصية عن الملك عبد الله وأبرز الأحداث التي شهدها البلد حتى مستهلّ العام العاشر من عهده.
"- «الكتاب مهم وجدير بالقراءة للمطلعين والدارسين والمهتمين بماضي الأردن وحاضره.» جريدة أوان
- لغة تصويرية مشوقة لسرد تفاصيل الأحداث والتطورات.
" يضم الكتاب بين دفتيه العديد من الخفايا المهمة للمسؤول والمتابع العادي للأحداث وخصوصًا المسائل الشيقة" جريدة القدس
مكتبة البوابة: "الحسين أباً وإبناً: الأردن في ثلاثين عاماً"
عن الكتاب
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); -->"استقبل «الحسين أباً وابناً» بحفاوة بالغة في الأوساط السياسية والثقافية الفرنسية ونال الكتاب «ثلاث نجوم» وهو اعلى تصنيف من الاتحاد الوطني للثقافة والمكتبات للجميع في فرنسا.
عُرفت حبيب في الأردن والمنطقة صحفية مثابرة ذات مصداقية عالية، وتمكنت منذ بداياتها الأولى في العمل الصحفي من بناء شبكة واسعة من العلاقات مع صناع القرار ومصادر الأخبار في الأردن والمنطقة، وتكفي الإشارة هنا الى نجاحها في اجراء أول مقابلة مع الملك الحسين العام 1972 وهي ما زالت طالبة في السنة الأولى بالجامعة اليسوعية في بيروت، ومنذ ذلك التاريخ نشأت علاقة مهنية وثيقة بين الملك ورندا حبيب وفرت لها فرصة الانفراد بالأخبار المهمة طوال سنوات حكم الحسين." فهد الخيطان، كاتب، مدير تحرير العرب اليوم
أقل
مكتبة البوابة: "الحسين أباً وإبناً: الأردن في ثلاثين عاماً"
نبذة عن المؤلف
رندا حبيب
المديرة الإقليمية للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية. لبنانية الأصل، فرنسية الجنسية، حائزة شهادة في العلوم السياسية وإدارة الأعمال. أمضت ربع قرن في تغطية الحروب والتطوّرات الاقتصادية والسياسية في الشرق الأوسط وقابلت أفراد العائلات المالكة وكبار المسؤولين في المنطقة. منحها الرئيس الفرنسي وسام الاستحقاق الوطني برتبة فارس عام 2001، ووسام جوقة الشرف برتبة فارس عام 2008.
اقرأ أيضاً: