ألغى الممثل الفرنسي أوليفر مارتينيز رحلته الى لوس انجلوس حيث يصور فيلما جديدا ليكون الى جوار صديقته النجمة كيلي مينوغ التي بدأت للتو رحلتها في مواجهة شبح سرطان الصدر الذي أصيبت به.
هذا وأبلغ أوليفر وكيله أنه لن يعود الى أنجلوس لتصوير الفيلم بل سيبقى الى جانب كيلي حتى إشعار آخر.
أوليفر قال لكيلي (إنها معركتنا لن اذهب أي مكان، سأبقى الى جانبك ولا يهم أي شيء آخر..فقط كوني بصحة جيدة، حسب صحيفة (ذا صن).
من جهته قال والد الممثل (أوليفر لا يريد إلا البقاء الى جانب كيلي هذا كل ما يهمه).
والغريب في الموضع أن أوليفر هو من دفع النجمة إلى زيارة الطبيب للاطمئنان بعد أن بدت مؤخرا شاحبة و متعبة.
أما كيلي فقد كانت مرعوبة في البداية لولا أوليفر الذي شد من أزرها وجعلها تقول لعائلتها(أنا مقاتلة شرسة وسأقضي على مرضي).
هذا وستخضع النجمة للعلاج قريبا فيما علق الناطق الرسمي باسمها قائلا (لا نعرف متى ستبدأ العلاج بالضبط و لا ما هو طبيعة العلاج ولكنه سيكون قريبا بلا شك).
يذكر أن شقيقة النجمة داني مينوغ قد ألغت هي الأخرى عملها على ألبومها الجديد في فرنسا وطارت إلى استراليا لتكون إلى جوار شقيقتها الكبرى.