سيتمكن أصحاب الفلل في أبوظبي من الحصول على السيولة اللازمة لتخليص فللهم الجاهزة بفضل برنامج "مملكتي١" الذي أطلقته شركة أبوظبي للتمويل، أسرع شركات التمويل العقاري نمواً في إمارة أبوظبي. حيث سيسمح البرنامج الجديد بتوفير سيولة نقدية تصل إلى 80% من قيمة العقار وبأسعار فائدة تنافسية تبدأ من 5.75%.
وتم تقديم برنامج "مملكتي١" خصيصاً لتلبية إحتياجات مواطني دولة الإمارات من أصحاب الفلل الجاهزة في إمارة أبوظبي الذين لا يشملهم برنامج القروض السكنية الوطني.
وفي هذا السياق، قال علي عيد المهيري، رئيس مجلس إدارة شركة أبوظبي للتمويل:
"يوجد هناك الكثير من السيولة المجمدة في مشاريع الفلل الخاصة والتي يمكن إستخدامها في إستثمارات أخرى. ونحن من جانبنا نفتخر بإطلاق المنتجات المبتكرة لدعم الأسر الإماراتية ومساعدتهم على تأمين قيمة منازلهم الخاصة."
وأضاف:
"مع برنامج "مملكتي١" نحن نواصل في توسيع وتنويع محفظة منتجاتنا إستجابة لردود الفعل والطلبات التي تلقينها من السوق. ومنذ إطلاق الشركة قبل أقل من عامين، تلقينا نحو 400 مكالمة في مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة للإستفسار عن التمويل العقاري للفلل الخاصة، ونحن من جانبنا إستمعنا وأطلقنا هذا المنتج الجديد إستجابة لهم.
"وتمتاز جميع منتجات الشركة بما فيها "إيسنس" المتاح لجميع مقيمي دولة الإمارات العربية المتحدة، بتوفيرها أدنى سعر للفائدة في السوق فضلاً عن المرونة التي لا يوجد مثيل لها."
من جانبه قال فيليب وارد، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي للتمويل:
"إن إطلاق هذا المنتج يتوافق مع إلتزامنا تجاه المجتمع المحلي كما يساعدنا على مواصلة التوسع والتنوع في المنتجات التي نقدمها للأفراد من المواطنين والمقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة وغير المقيمين بمختلف ظروفهم."
ويمكن لمواطني دولة الإمارات العربية المتحدة المهتمين بالإستفسار عن برنامج "مملكتي١" الإتصال بأحد مستشاري التمويل العقاري في شركة أبوظبي للتمويل من خلال الإتصال بمركزإتصالات خدمة العملاء في الشركة على الرقم التالي 800-233.
ويجدر بالذكر بأن شركة أبوظبي للتمويل تقدم أدنى سعر للفائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة يبدأ من 5.75% بالإضافة إلى مجموعة مختلفة من المزايا الأخرى، بما في ذلك حد تمويل يصل إلى 85% ومدة تمويل تصل إلى 30 عاماً، إلى جانب مجموعة من خيارات السداد وفرصة تأجيل تسديد دفعات التمويل العقاري لشهر واحد في السنة.
© 2010 تقرير مينا(www.menareport.com)
