حذّرت دراسة أوروبية من استغلال الجماعات المتطرفة للألعاب الإلكترونية لنشر الكراهية وتجنيد الأطفال والمراهقين، مستفيدين من الطبيعة التفاعلية لتلك المنصات.
أشارت الدراسة إلى تصميم ألعاب تحمل رسائل عدائية، واستخدام الدردشات داخل الألعاب للترويج لأفكار متطرفة، خصوصًا من قبل جهات يمينية.
في المقابل، تعمل صناعة الألعاب الأوروبية على تطوير أدوات لحماية المجتمعات الرقمية، منها أداة ذكاء اصطناعي لرصد المحتوى المتطرف.
الخبراء دعوا إلى تعزيز الشراكات لحماية الأطفال من التطرف الرقمي المتخفي خلف الترفيه.