تحوّل في المهارات المطلوبة
لم تعد المعرفة الرقمية العامة كافية. أصحاب العمل يبحثون عن قدرة عملية على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي (مثل التعلّم الآلي، الأتمتة، وبرمجيات الذكاء التوليدي).
فهم الذكاء الاصطناعي ≠ إتقان البرمجة
- الشركات تختلف في متطلبات "إتقان AI":
- التقنية منها تطلب خبرات عميقة (برمجة، تحليل بيانات).
- أما الإدارية والخدمية، فتكتفي بفهم الأدوات ودمجها في العمل اليومي.
طلب متزايد في سوق العمل
- ذكر مهارات الذكاء الاصطناعي في الوظائف تضاعف.
- ارتفعت الإعلانات التي تتضمن مصطلحات AI من 1.7٪ إلى 2.9٪.
- حتى وظائف غير تقنية (كتّاب، محللون، مديرو مشاريع) أصبحت تطلبها.
وظائف تختفي وأخرى تولد
- تختفي مهام روتينية (إدخال بيانات، دعم تقليدي).
- تظهر أدوار جديدة: مهندس Prompt، مدرب ذكاء اصطناعي، محلل أخلاقيات AI.
الموظف الجديد = ذكاء + مرونة
المطلوب هو:
- إتقان أدوات الذكاء الاصطناعي في المجال التخصصي.
- مهارات بشرية (إبداع، تفكير نقدي، تواصل).
تحديات مستقبلية
- فجوة مهارية تهدد بتفاقم البطالة.
- الحاجة لتحديث التعليم وتشريعات تحمي من الاستبدال الآلي.