بنك الإستثمار يسرع أجندة التحول، ويعين ناريندرا أولوك كأول رئيس تنفيذي للتكنولوجيا

أعلن بنك الاستثمار اليوم عن تعيين ناريندرا أولوك رئيسًا تنفيذيًا للتكنولوجيا، وهو منصب تم استحداثه مؤخراً، ويمثل هذا التعيين محطة مهمة في مسيرة التحول الاستراتيجي التي يشهدها البنك، ليحتل المكانة الرائدة في مجال الحلول المالية الرقمية في دولة الإمارات.
ويأتي انضمام ناريندرا في أعقاب سلسلة من التعيينات في فريق القيادة الرئيسي في إدارات الشؤون المؤسسية والتسويق والخدمات المصرفية للأفراد والخدمات الرقمية والعمليات، وهي الخطوة التي قادت إلى تكوين فريق إداري قوي من كبار المسؤولين التنفيذيين ذوي الخبرة العالية والمسؤولين عن تنفيذ الأولويات الاستراتيجية التي حددها الرئيس التنفيذي للبنك، إدريس الرفيع.
تتماشى الخطة الموسعة لبنك الإستثمار مع هذه الأولويات الاستراتيجية، لتعزيز التركيز على البنية التحتية التكنولوجية، والأمن السيبراني، والحلول المصرفية الرقمية المبتكرة. سترتقي هذه التحسينات بتجربة العملاء وتعزز التميز التشغيلي، مما يضمن تصدر بنك الإستثمار لموقع الصدارة القطاع المالي.
وقال إدريس الرفيع، الرئيس التنفيذي لبنك الإستثمار: "إن استحداث منصب قيادي تنفيذي جديد، أي منصب الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا، يمثل ضرورة استراتيجية لضمان بقاء بنك الإستثمار مرنًا وتنافسيًا في المشهد المالي الحيوي ".
"يسرنا أن نرحب بناريندرا كأول رئيس تنفيذي للتكنولوجيا في بنك الإستثمار. وهو سيلعب دورًا محوريًا في ضمان مستقبل عملياتنا ودمج التكنولوجيا المتقدمة في صُلب أعمالنا."
بصفته مديرًا تنفيذيًا مخضرماً في التحول التكنولوجي، يُضيف ناريندرا خبرةً قيّمةً إلى بنك الإستثمار. ويتمتع بسجل حافلٍ في تحويل الشركات إلى مؤسسات رائدة في مجال التكنولوجيا والبيانات. ودوره السابق في تطوير منصة Prism E2E المبتكرة لإدارة الائتمان بالتجزئة يؤكد قدرته على الاستفادة من التكنولوجيا لإحداث تحول في العمليات التجارية.
إن بنك الإستثمار يستثمر بشكل أساسي في تحديث أنظمته المصرفية الرئيسية ودمج التحليلات القائمة على الذكاء الاصطناعي، مما يُحسّن إدارة المخاطر والالتزام باللوائح والمقررات التنظيمية، مع تحسين تجربة العملاء التفاعلية. وتُعدّ هذه الإجراءات جزءًا من استراتيجيته الرقمية الشاملة الموسعة، والتي تهدف إلى تحقيق نمو مستدام. بقيادة ناريندرا، يخطط البنك لتطوير منصاته الرقمية وتقديم حلول مصرفية مبتكرة، مما يُعزز موقعه الريادي في القطاع المصرفي ونهجه المستقبلي في قطاع الخدمات المالية.
خلفية عامة
Invest Bank
On November 28th, 1982, Jordan Investment and Finance Bank (INVESTBANK) started its activities as a financial company under the name Jordan Investment and Finance Company with an authorized capital of JD6 million in which half was paid on the opening of its Initial Public Offering (IPO) while the rest was paid within a year of granting the final license.
A group of founders headed by the late Nizar Abdul Rahim Jardaneh set the first foundation stone for this financial institution which contributes to the development of the Jordanian financial industry. The aim was to provide the required financing to the economic sectors in order to enrich their achievements and increase opportunities of economic and social development in Jordan.
Founders aimed at being compatible with the economic growth requirements as well as achieving a good return for the shareholders, supporting national savings, and using resources to sustain financial activities.