شاشة LG STANBYME 2 تجلب المرونة الفائقة إلى الإمارات العربية المتحدة

تحتفل شركة إل جي إلكترونيكس (إل جي) بالنجاح الإقليمي الذي حققته شاشة StanbyMe 2 التي أطلقتها مؤخراً، وهي شاشة لمس ذكية لاسلكية رائدة مقاس 27 بوصة أصبحت بسرعة محط أنظار الجميع في سوق الإمارات العربية المتحدة.

صُممت شاشة StanbyMe 2 لتقدم مرونة لا مثيل لها وتجربة ترفيهية سلسة، وأثبتت أنها أكثر بكثير من مجرد شاشة، وحظيت بإشادة كبيرة بفضل تصميمها المبتكر وتطبيقاتها العملية.

تتميز شاشة LG StanbyMe 2 بمزيج فريد يجمع بين شاشة لمس مقاس 27 بوصة عالية الدقة وبطارية مدمجة لتوفير الحرية اللاسلكية الحقيقية وحامل قابل للتعديل يسمح بتعديلات سهلة للارتفاع والدوران والإمالة، مما يمنحها ميزة تنافسية بين الشاشات الأخرى.

تعمل هذه الشاشة بنظام تشغيل webOS سهل الاستخدام من "إل جي"، وتوفر وصولاً فورياً إلى عالم من خدمات البث المباشر والمزايا الذكية التي يمكن التحكم بجميعها عن طريق اللمس أو جهاز التحكم عن بُعد أو حتى الأوامر الصوتية، مع خيارات اتصال قوية، تشمل AirPlay 2 والاتصالات قريبة المدى، مما يعزز تعدد استخداماتها ويجعل عرض شاشة الهاتف المحمول في غاية السهولة.

ورحّب العملاء في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة بشاشة StanbyMe 2 نظراً لقدرتها الرائعة على التكيّف واندماجها السلس في روتينهم اليومي، حيث يشهد الكثيرون بأنها "الصديق المفضل الجديد للعائلة"، فهي تنتقل بسهولة من تسلية الأطفال بالمحتوى التعليمي والألعاب إلى توفير تجربة شاشة كبيرة محمولة لقضاء ليالي ممتعة في مشاهدة الأفلام وأنتم بالسرير.

سوتيرة نشاط الأسرة وتبسيط كل شيء من الدروس إلى الأعمال المنزلية.

وإلى جانب كونها جهازاً ترفيهياً عائلياً، تتميز شاشة StanbyMe 2 بتعدد استخداماتها وقدرتها على إنجاز مهام متعددة بكفاءة عالية، مما يعزز الإنتاجية ويوفر "الاتصال والإنتاجية" دون أي تنازلات. وتعتبر شاشة ثانية مثالية لأداء مهام العمل من المنزل، ودليلاً عملياً للوصفات في المطبخ أو مدرباً شخصياً للتمارين الرياضية المنزلية، حيث تُتيح الاستمتاع بتطبيقات اللياقة البدنية بفضل زوايا المشاهدة القابلة للتعديل. ووصفها المستخدمون في الإمارات العربية المتحدة مراراً بأنها "أكثر من مجرد شاشة"، بل ترقية ذكية تتكيف مع كل لحظة، من مكالمات العمل إلى مشاهدة الأفلام بجانب المسبح.

تتميز شاشة LG StanbyMe 2 بقابليتها الفائقة للنقل، حيث توفر "حرية لاسلكية" وتمكن المستخدمين من الاستمتاع بتجربة الشاشة الكبيرة في أي مكان، ويرجع الفضل في ذلك إلى حد كبير إلى بطاريتها المدمجة وتصميمها الأنيق، مما يعني أن الترفيه يمكن أن ينتقل بسهولة، سواء لتوفير تجربة سينمائية مخصصة خلال رحلات السيارة الطويلة أو شاشة عرض رائعة للتجمعات الخارجية أو حتى لتحويلها إلى مركز كاريوكي متنقل.

وتتوسع استخداماتها المتعددة بشكل أكبر من خلال خيار تثبيت حزام لحملها بشكل مريح، مما يجعلها الشاشة المثالية "للاستخدام أثناء التنقل" في أي مغامرة أو ببساطة لنقلها بسلاسة في جميع أنحاء المنزل.

شاشة StanbyMe 2 ليست مجرد منتج، بل وسيلة لتحسين نمط الحياة، حيث توفر تجربة ترفيهية ذكية ومرونة لا مثيل في كل وقت ومكان.