Google تطلق أداة Grow My Store باللغة العربية للأنشطة التجارية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

بيان صحفي
تاريخ النشر: 04 يوليو 2021 - 09:55 GMT

Google تطلق أداة Grow My Store باللغة العربية للأنشطة التجارية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
أداة تستند إلى إحصاءات محلية لمساعدة بائعي التجزئة في تقييم تجربة الاستخدام على مواقعهم الإلكترونية وتحسينها
أبرز العناوين
أطلقت شركة Google اليوم أداة Grow My Store باللغة العربية (الرابط) واللغة الإنجليزية (الرابط)، دعمًا لبائعي التجزئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

أطلقت شركة Google اليوم أداة Grow My Store باللغة العربية (الرابط) واللغة الإنجليزية (الرابط)، دعمًا لبائعي التجزئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتهدف هذه الأداة المجانية إلى مساعدة الأنشطة التجارية المحلية في تحسين تجربة التسوّق على مواقعها الإلكترونية وجذب المزيد من العملاء وتعزيز تجربتهم الإلكترونية وتشجيعهم على إجراء المزيد من عمليات الشراء.  

كل ما على بائعي التجزئة فعله هو إدخال عنوان URL الخاص بالموقع الإلكتروني لنشاطهم التجاري للحصول على تقرير تقييمي مخصّص والاطّلاع على المعايير المتّبعة في مجال عملهم وأهم المؤشرات المتعلّقة بحركة الزيارات على المواقع الإلكترونية، بالإضافة إلى الحصول على نصائح لتحسين نتائج التقييم واقتراحات مخصّصة حسب السوق تستند إلى إحصاءات محلية مستخلصة من أبحاث داخلية واستطلاعات رأي خارجية أجرتها شركة Kantar بتفويض من Google. 

وتعليقًا على الأمر، قال زياد شحادة، رئيس تسويق قطاع الأعمال في Google الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "يُعتبر بائعو التجزئة من الركائز الأساسية في مجتمعاتنا، وهم أحد كبار المساهمين في دفع عجلة الانتعاش الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والعالم ككل. ومن هذا المنطلق حرصنا على إطلاق أداة Grow My Store لمساعدة بائعي التجزئة من مختلف الأحجام والمجالات  في تحسين تج

ربة عملائهم على الإنترنت وفي المتاجر. ونأمل أن تساعدهم هذه الأداة في الحصول على الإحصاءات المحلية والاقتراحات المخصّصة اللازمة ليتمكّنوا من جذب المزيد من العملاء في موسم الذروة القادم."  

تشير دراسة حديثة أجرتها شركة 1Kantar بتفويض من Google إلى أن 85% من المتسوّقين على الإنترنت (وتحديدًا في مجالات الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية، ومستلزمات المنازل والحدائق، والملابس، والمواد الغذائية والبقالة، ومواد التجميل) يستخدمون أجهزتهم الجوّالة للبحث عن معلومات حول المنتجات التي يفكّرون في شرائها[1]. وتبيّن الدراسة أيضًا تطوّرًا كبيرًا في توقعات العملاء أثناء استخدامهم المواقع الإلكترونية، حيث أكّد 66% من المتسوّقين على الإنترنت والمشاركين في الدراسة أنّهم سبق أن غادروا موقعًا إلكترونيًا لأن سرعة تحميله كانت بطيئة جدًا، بينما أشار 81% منهم إلى أنّ متابعة التصفّح من حيث توقفّوا على موقع إلكتروني هي ميزة مستحبّة. 

ويأتي إطلاق أداة Grow My Store استكمالاً للإعلان مؤخرًا عن منح جميع بائعي التجزئة في أكثر من ثماني دول في أنحاء المنطقة، سواءً كانوا معلنين على Google أم لا، حق الوصول إلى علامة تبويب Google Shopping لإدراج منتجاتهم بدون أي تكلفة، ما يساعدهم على التواصل مع المزيد من العملاء. وقد تمّ إطلاق هذه الميزة كجزء من مبادرة "انطلق بقوة مع Google"، وهي مبادرة تهدف إلى المساهمة في تسريع وتيرة الانتعاش الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تقديم مجموعة من الأدوات والبرامج والمنح المالية. 

خلفية عامة

غوغل

شركة غوغل (بالإنجليزية: Google) هي شركة عامة أمريكية تربح من العمل في مجال الإعلان المرتبط بخدمات البحث على الإنترنت وإرسال رسائل البريد الإلكتروني. يضاف إلى ذلك توفيرها لإمكانية نشر المواقع التي توفر معلومات نصية ورسومية في شكل قواعد بيانات وخرائط على شبكة الإنترنت وبرامج الأوفيس وإتاحة شبكات التواصل الاجتماعي التي تتيح الاتصال عبر الشبكة بين الأفراد ومشاركة أفلام وعروض الفيديو، علاوة على الإعلان عن نسخ مجانية إعلانية من الخدمات التكنولوجية السابقة.
يقع المقر الرئيسي للشركة في مدينة "ماونتن فيو" بولاية كاليفورنيا. وقد وصل عدد موظفيها في 31 مارس عام 2009 إلى 20,164 موظفاً.
تأسست هذه الشركة على يد كل من "لاري بيدج" و"سيرجي برن" عندما كانا طالبين بجامعة "ستانفورد". في بادئ الأمر تم تأسيس الشركة في الرابع من سبتمبر عام 1998 كشركة خاصة ملك لعدد قليل من الأشخاص. وفي التاسع عشر من أغسطس عام 2004، طرحت الشركة أسهمها في اكتتاب عام ابتدائي، لتجمع الشركة بعده رأس مال بلغت قيمته 1.67 بليون دولار أمريكي، وبهذه القيمة وصلت قيمة رأس مال الشركة بأكملها إلى 23 بليون دولار أمريكي. وبعد ذلك واصلت شركة Google ازدهارها عبر طرحها لسلسلة من المنتجات الجديدة واستحواذها على شركات أخرى عديدة والدخول في شراكات عديدة جديدة. وطوال مراحل ازدهار الشركة، كانت ركائزها المهمة هي المحافظة على البيئة وخدمة المجتمع والإبقاء على العلاقات الإيجابية بين موظفيها. ولأكثر من مرة، احتلت الشركة المراكز الأولى في تقييم لأفضل الشركات تجريه مجلة "فورتشن"، كما فازت بصفتها أقوى العلامات التجارية في العالم.

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن