يتحدث طارق عن تجربته مع الأساتذة من واقع تجربته الشخصية ومنهم “الأساتذة المصلحجية” وهم:
": هم الذي يميزون الطلاب بعضهم عن بعض … كيف ؟ ان الطالب الذي يحصل عل دروس خصوصية سيحصل على علامات تامة في الشفهي ( النظري) وعلامة الدفتر و مساعدة ” قليلة ” في تصحيح اورق المذاكرات و الامتحان … و الطالب الذي لا ياخذ دروس خصوصية فسيكون هنالك خيارين 1- اما يعامل كاطالب عادي يحاسب على حسب اعماله و حفضه من دون اي مساعدة ( هم الأكثرية ) اما الخيار الاخر 2- ان يتم التعامل مع الباقي ب ذلل و تعجيز .. حيث سيقوم بجعلك مجنون حتى ترضيه لتحصل علي بعض العلامات ".
فيما يرفض تحلطم التنمية في الكويت:
"مانبي تنميه والضرب صاير على “وِدنُه “وقلة الأدب والوقاحه وصلت لي كتابة السب بالصحابه وبأم المؤمنين على منبر مسجد.
مانبي تنميه ومقابل كل 100 كويتي هناك أكثر من ضعف عددهم من الوافدين.
مانبي تنميه وأكلنا وهدومنا من بره وإذا مفاعل بوشهر طشّر إشعاعات حتى ماي ماعندنا نشرب.بإختصار عايشين عاله على المستورَد.
مانبي تنميه والناس نايمه ومجلس الأمه دايخ والحكومه في أمان الله".