وصل جنون الدمى الجنسية الذى اجتاح أوروبا مؤخرًا لباريس، فلأول مرة في تاريخ فرنسا، تم افتتاح أول بيت للدعارة للأشخاص الذين يفضلون ممارسة الجنس مع الدمى البلاستيكية بدلًا من المرأة الحقيقية.
ووفقًا لموقع "ذا صن" فأن بيت الدعارة الواقع في العاصمة الفرنسية باريس يضم مجموعة من الغرف تقدم فيها خدمات جنسية بواسطة دمى مصنوعة من السيليكون بدلًا من التعامل مع العاهرات الحقيقيات.
وبجولة داخل البيت، سيجد الزبون في كل غرفة أربع دمى مختلفة الشكل واللون والحجم، وبملابس اللانجوريه في حين تزينت الغرف بصور جنسية لدمى أخرى.
وبحسب الموقع، فإن افتتاح بيت الدعارة في فرنسا جاء بعد فترة من افتتاح أول بيت في بريطانيا، والذي يقدم خدمة "جرب قبل أن تشتري" يقع في منطقة Gateshead.
وأضاف الموقع أن زبائن البيت يتلقون خدمات جنسية مقابل 30 يورو (26 جنيه إسترليني) في الليلة الواحدة.
لمزيد من اختيار المحرر:
