لم يكن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين مجرد رئيس لدولة ولكنه كان محل جدل كبير في العالم أجمع، فهناك من احتسبه بعد إعدامه شهيداً وبطلاً وهناك من اعتبره مجرماً بحق شعبه وديكتاتوراً.
وعلى كل حال فإن صدام كان يملك قصوراً فخمة ولكنها اعتبرت في عهده أحد أكثر الأماكن سرية.
وكان محظوراً على العراقيين الاقتراب منها. وبعد 10 سنوات على سقوط بغداد باتت أبواب هذه القصور مفتوحة أمام العراقيين.
والفيديو التالي تم التقاطه داخل القصر الرئاسي لصدام ويوضح فخامة القصر وأناقته والذي أصبح الآن مزاراً سياحياً لمن يريد رؤيته.