المغنية مولي كينغ والأمير هاري يلتقيان سراً

تاريخ النشر: 23 أبريل 2012 - 10:25 GMT
الأمير هاري يخشى على علاقته مع المغنية مولي من الصحافة
الأمير هاري يخشى على علاقته مع المغنية مولي من الصحافة

اتفق الأمير هاري، المصنّف ثالثاً في تراتبية ولاية العرش في بريطانيا مع المغنية الأمريكية مولي كينغ  المولودة في لندن على الإلتقاء سرا وذلك للتقليل من التقارير التي تتحدث عن علاقتهما الغرامية، خوفاً من أن تؤدي الضجة الإعلامية إلى تخريبها - نقلا عن صحيفة “ديلي ستار صنداي”-.

وأضافت الصحيفة، أن هاري ومولي يتحصنان في منزل صديق مشترك في لندن لتجنب عدسات المصورين وأنظار الجمهور عند الخروج معاً، لكنهما خرجاً معاً ثلاث مرات على الأقل في الأسبوع الماضي.ونسبت الصحيفة إلى مصدر مطلع قوله، “إن الأمير هاري يعرف مدى صعوبة الأمر من خلال تجربة شقيقه الأكبر الأمير وليام حين بدأ علاقته مع كيت وصارا يخرجان معاً في العلن، ويعرف أن الاهتمام الهائل بهما تسبب في ابتعادهما عن بعضهما البعض في إحدى المراحل، ولا يريد أن يحدث ذلك له ولمولي”.

وأضاف المصدر أن الأمير والمغنية الأميركية “قررا التعامل مع الأمور بطريقة سهلة وتجنب وضع ضغوط على العلاقة بينهما، والالتقاء ولكن داخل المنازل الخاصة لعدد محدود من الأصدقاء المقربين وليس في الأماكن العامة”.وكانت تقارير صحافية ذكرت أن الأمير هاري، البالغ من العمر 27 عاماً، كان التقى المغنية مولي (24 عاماً) للمرة الأولى قبل عامين وشوهد معها في الأسابيع الماضية في الحانات وأحد النوادي الليلية.

وقالت إن هناك شائعات بأن الأمير هاري صار مغرماً تماماً بالمغنية الشقراء الجميلة، والتي انفصلت عن حبيبها عارض الأزياء ديفيد غاندي مؤخراً، وشوهدا مؤخراً معاً في حفل كاريوكي بنادي بونغا بونغا في لندن.

 

شاركنا برأيك في التعليقات: هل تعتقد أن الأمير هاري محق في خوفه؟ وأن الصحافة قادرة على تخريب أي علاقة؟