دخل المخرج المصري والبرلماني خالد يوسف في مشكلات جمة ومتلاحقة في الآونة الأخيرة، فبدأت بانتشار صورًا تجمعه مع الإعلامية ياسمين الخطيب التي كشفت عن الزواج السرّي بينهما، ومن ثم فضيحة الفيديو الإباحي مع الممثلتين منى فاروق وشيماء الحاج.
ووصف المخرج خالد يوسف أن كل ما يحدث معه في هذه الأوقات هي عبارة عن حملة ممنهجة وممولة لتشويه صورته بسبب تواجده في البرلمان المصري، وترك تعليقًا عبر حسابه على موقع فيسبوك وقال: " ونحن على أعتاب الاحتفال بعيد #ثورة_25يناير، التي كانت موجتها الأعظم في 30 يونيو، ويشرفني أن أكون واحدًا من المشاركين في هاتين الموجتين، ويعتبرني البعض واحدًا من رموزها الواجب تشويههم".
وأضاف: "وبالفعل تأتي هذه الذكرى في توقيت أتعرض فيه لحملة مستميتة وممنهجة وممولة لتشويهي بكل السبل، بدأت منذ دخولي مجلس النواب واستمرت حتى الآن، وإن هذه الحملة لا تهز لي شعرة، ولن تثنيني عن مواقفي، لأنني أؤمن بأننا دولة قانون".
واختتم: "أطالب أجهزة الدولة المعنية بالتحقيق وحسم البلاغات التي تقدمت بها عدة مرات، والتي من شأنها الكشف عن من هم الذين يقومون بنشر وتداول هذه المواد، ومن يقف خلفهم بالتمويل، وما هي أغراضهم".
الجدير ذكره، أن الشارع المصري في حالة غضب شديد بسبب الفيديو الإباحي الذي تم تسريبه للمخرج خالد يوسف برفقة كل من منى فاروق وشيماء الحاج، والبعض أكد أن الأشخاص الموجودين في الفيديو الذي تم تداوله على نطاق واسع هم فعلًا المخرج المصري والممثلتان ولا يوجد هناك أي مجال للشك.
- للمزيد من قسم الترفيه اضغط هنا