يبدو أن الممثلة الأميركية الشابة جنيفر لورنس غير قادرة على التأقلم مع تطفل مصوري الباباراتزي في مدينة لوس أنجليس، عاصمة الترفيه الأميركية، وتريد الانتقال منها الآن. وقالت لورنس، 22 عاما، في تصريحات لمجلة «دبليو» الأميركية: «لا أفهم كيف يتعايش الممثلون مع ذلك، هنا لا توجد حياة لنا فإنهم يتعقبونك في كل مكان، ولا يوجد مكان في العالم يحدث فيه هكذا، لذلك فإنني لا أريد البقاء في لوس أنجليس».
وذكرت لورنس أنها رغم حبها للتمثيل فإنها تفكر حاليا في الانتقال إلى ولاية كنتاكي الأميركية أو براغ عاصمة التشيك.ذكر أن فيلم لورنس الجديد «سيلفر ليننجس بلايبوك» فاز أول من أمس الأحد بجائزة مهرجان «تورنتو» السينمائي الدولي في كندا.
