وأطلق رعد سلسلة تغريدات فسَّر خلالها ما حدث معه، وكتب أن الهاتف سرق أثناء تواجده في الأستديو حيث كان من المقرّر أن يصوّر حلقة لبرنامج تلفزيوني، إلا أنّه انسحب من الحلقة بعد أن تبيّن أنّ الضيفة التي ستشاركه الحلقة هي عارضة الأزياء ميريام كلينك، وليست سيرين عبد النور كما اتفق مع معدي البرنامج.
وبعد مغادرته فوجئ بسرقة هاتفه، وبعدها بيومين تلقّى اتصالاً مجهولاً من سيدة أكّدت له أنّ هاتفه بحوزة ميريام، التي أرادت الانتقام منه لأنه رفض التصوير معها، وذكرت له تفاصيل عن عمليّة السرقة، فاتصل جو بميريام التي نفت أن يكون لها علاقة بالأمر.
وقد توجّه رعد إلى النيابة العامة حيث رفع قضيّة سرقة ضد مجهول، ووضع الاتصال المسجّل بينه وبين السيدة المجهولة التي اتصلت به في عهدة القوى الأمنيّة.
وختم رعد تغريداته بالقول: "بتمنى انو اقدر استرجعو لسبب واحد انو عليه تسجيلات صوتية وأسرار ناس وأمور خاصة".