جينيفر لوبيز.. وحنين جارف لعشاقها القدامى!

تاريخ النشر: 22 فبراير 2004 - 02:00 GMT
البوابة
البوابة

إذا كنت تعتقد ان النجمة الحسناء جينيفر لوبيز مازالت تتعذب على فراق خطيبها بن آفليك فكن واثقا أنك على خطأ، وان النجمة لديها الكثير من العاشقين القدامى الذين لا زالو يهتمون لأامرها ويعنون بمساعدتها على النسيان!. 

 

فقد قضت لوبيز ليلة عيد حب رومانسية للغاية مع صديقها القديم المغني اللاتيني مارك انتوني. 

 

ورغم محاولات صديقها السابق "ايضا"، المغني باف ديدي لاسترجاعها واهدائها عقد من الماس قبل عيد الحب بأيام ، فإن ذلك لم يمنعها من الاحتفال مع مارتن وعددد من الاصدقاء على شاطىء ميامي. 

أحد اللذين تواجدوا هناك قال" لقد تعانق جينيفر ومارتن أكثر من مرة وتبادلا القبل، لقد كان المكان مكتظا وأخذ مارتن يغني للوبيز". 

 

من جهته أكد صديق للنجمة قائلا" لقد أمضيا يوم الحب معا وزارا والدة مارتن، وهناك تبادلا قبلة حقيقة وكانهما يعلنان العودة". 

 

الاخبار لم تقف عند ذلك الحد، بل أن مصادر أخرى أكدت أن البعض يرى أن للوبيز يد في انفصال المغني عن زوجته الشهر الماضي. 

 

صديق للنجم قال" مارك سيفعل اي شيء ليعود للوبيز إنه لم ينساها في يوم، لقد أحبها بجنون... حتى اثناء زواجه ظل يحبها ويشتاق اليها". 

 

يذكر ان لوبيز و مارك كانا قد عملا في دويتو غنائي مشترك عام 1998 بعنوان " أنت لا تحبني" ليرتبطا معا في علاقة لم تدم طويل، هذا ويعمل كلاهما الآن سويا في دويتو جديد بعنوان "لنرقص"-(البوابة)