فتيل الحرب اشتعل مجددًا بين الفنانتين ليلى اسكندر ومريم حسين، وبدون مقدمات، حتى اعترفن بأن الصلح في أحد الحفلات ما هو إلا مجاملة أمام كاميرات الصحافة.
أقدمت مريم حسين على سخرية تعدت الخطوط الحمراء بحق ليلى اسكندر وزوجها يعقوب الفرحان ووصفته بالكلب وقالت : "إحنا نحب رجل مش ذكر(..) اللي نضربوا ونخليه ورانا في المقابلات زي البوبي"، والتي ألمحت بأنه عديم الشخصية معتادًا على الإهانة كما أنه "عبد" يتلذذ بأن يضرب بالصوت من امرأة تلبس الجلد الأسود وتعذبه بكعب كندرتها الحمراء
ردت ليلى اسكندر بصورة تظهر سعادتها برفقة زوجها وكتبت إلى جانبها: " اللي طلبوا مني الرد على فلانة اللي 24 ساعة تتكلم عني في سنابها، أنا أرد في شغلي، وفي هالصورة اللي تعبر عن سعادتي الحقيقية مع أحلى رجل في العالم، زوجي"
وفي فيديو لم تتمكن البوابة من الحصول عليه وتحدثت عنه وسائل اعلامية أن اسكندر قالت: "ما ينزل مستواي ولا مستوى حمولتي وأهلي لناس ما بتستاهل. أنا بنت لبنانية من عائلة عندها تاريخ وفي قبائل وراي. بليز حديث بنات الشارع خلوه لبنات الشارع مو لي ولكم متابعيني(..)الله يعينها على نفسها ويعين اللي حولها وبس. أنا ويعقوب قاعدين بالمكتبة ندور على كتاب ولا فيلم نشوفه. مو فاضيين للناس الـ ( لو كلاس) واللي تدعي الأخلاق والدين وقال وقلنا وقالوا. لا حد يا جماعة يرسلي ولا شي عن لسان أحد ولا يقولي أي سالفة لأن أنا ولا يهمني. صدق ما عندي وقت أخلص مشاغلي! من جد ما عندي وقت. غيرانة مني. تلمح عني بالكلام. تقول راسي عجين ولا بيتزا آخر همي. بالنهاية هي حرة"