تستعد الممثلة الأميركية دارلين كيتس التي كانت مصابة بالسمنة المميتة، للعودة إلى التمثيل بعد غياب 20 عاماً وخسارة 113 كيلوغراماً من وزنها.
وذكر موقع بيبول
الأميركي أن دارلين كيتس التي برزت في دور الأم في فيلم ما الذي يضايق جيلبرت غريب
للنجمين جوني ديب وليوناردو دي كابريو، كانت مصابة بالسمنة المميتة ولم تغادر المنزل منذ سنوات بسبب إصابتها بالاكتئاب إثر انتحار زوجها.
ولكن كيتس (64 عاماً)، وبعد 20 عاماً وعدد من الأمراض الصحية، فقدت 113 كيلوغراماً من وزنها وتستعد للتمثيل من جديد بمعدل فيلم إلى اثنين في العام.وانخفض وزن كيتس من 260 كلغ إلى 150 وهي تسعى لمواصلة خفضه أكثر.
وقالت كيتس لمجلة دالاس مورنينغ نيوز
يمكنني أداء دور الأم جيداً جداً
وهو أمر يوافق عليه دي كابريو جداً، هو الذي حصل على أول ترشيح للأوسكار عن فيلم جيلبرت غريب
وبعث برسالة إلى كيتس يشيد فيها بأدائها في الفيلم.
وتقول الممثلة الأميركية إن الرسالة هي من أثمن الأشياء التي تحتفظ بها حيث يقول فيها أنت أغلى شخص قابلته وسوف أذكرك كأفضل شخص يمثل دور الأم. لقد برعت في الدور
.