ديانا كرزون تزف للجمهور خبرًا سارًا.. بالعباءة الأردنية والوشاح الأبيض!

تاريخ النشر: 14 سبتمبر 2020 - 06:32 GMT
ديانا كرزون
ديانا كرزون

ضجت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم منذ ساعات الصباح بخبر زواج الفنانة الأردنية "ديانا كرزون" من الإعلامي الأردني "معاذ العمري".

وذلك بعد هنأت الإذاعة التي يعمل بها خطيبها الإعلامي معاذ العمري بارتباطه، إلا أن ديانا نشرت منذ دقائق صورة تجمعها بالعمري مؤكدة ان حفل الزفاف سيتم الليلة بشكل بسيط بعيدًا عن أي مظاهر للاحتفال بسبب الإجراءات المتبعة في ظل انتشار فيروس كورونا المستجد.

وظهرت الفنانة الأردنية بالصورة مُرتدية الأبيض -بصورة فستان أبيض مع غطاء رأس بنفس اللون- وارتدت فوق الفستان عباءة أردنية باللون البني، فيما ارتدى العمري بدلة باللون الرمادي.

وكتبت كرزون بفي تعليقها على الصورة:"بسم الله وعلى بركة الله اليوم حفل زفافنا وكثير كنا حابين تكونوا معنا كل الأهل والأصدقاء والأحبة لكن الظرف اللي بنمرق فيه ما سمحلنا والتزاماً بالقانون والتعليمات بسبب الجائحة.. ربنا يبعد هالوباء عن البلد وأهلها الطيبين.. احنا اليوم رح ندخل حياة جديدة نسأل الله أن تكون كلها هدوء وراحة بال وسلام.. كلكم موجودين معنا بقلوبكم المحبة والمخلصة ودعواتكم النا بالتوفيق والحياة السعيدة".
 

يذكر أن ديانا كانت قد أعلنت خطوبتها في بداية السنة الحالية بحفل أُقيم في المنزل ولم يتواجد والدها الفنان المدعو "سمير كرزون" بسبب العلاقة شبه المقطوعة بحكم الطلاق الواقع بينه وبين والدتهن.

في نفس السياق، تعرض خطيب كرزون وقت إعلان الخطوبة لهجوم شديد من رواد السوشال ميديا بسبب سخريته منذ عدة سنوات من عائلة كرزون بعد أن استضافوا خبير التجميل الشهير بـ "فيفو" في منزلهم، وهو ما أثار استغراب الجمهور حيال تناقضه من حيث أنه قد هاجمهم في السابق إلا أنه بعد سنوات تقدم لطلب يد إحداهن، وهدد معاذ وقتها المنتقدين برفع دعاوى قضائية على الذين هاجموه إلا أنه تراجع لاحقاً عن الأمر.

فنياً، كان آخر أعمال ديانا فيديو كليب "الدنيا بتضحك" والذي صور في العاصمة الأردنية - عمان تحت إدارة المخرج "صهيب الشايب"، وحقق العمل أكثر من نصف مليون مشاهدة عبر قناتها الشخصية في يوتيوب. 

للمزيد من قسم الترفيه:

الجمهور الإيطالي مُغرم بـ"جان يمان".. يطالبون بتذوقه!
قمر اللبنانية تثير الجدل من جديد.. والجمهور: لازم تتحاسب زي سما المصري!
ملكة كابلي قدمت كل شي لزوجها.. هل كان جزاؤها الخيانة؟

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن