تحدثت الفنانة السورية شكران مرتجى عن علاقتها بالفنان مكسيم خليل، وسبب رفضها للزواج، ومواضيع أخرى في أحدث ظهور إعلاني.
شكران مرتجى وعلاقتها بمكسيم خليل
عن رأيها بمواطنها الفنان مكسيم خليل، شددت على أنه لو عرض عليها العمل معه ستوافق على ذلك على الإطلاق رغم اختلاف أرائهما السياسة.
وأوضحت أنها لم تشاهد مسلسله "ابتسم أيها الجنرال" لاعتبارات سياسية؛ إذ لا تريد زيادة وجع قلبها.
شكران مرتجى ترفض الزواج
أكدت الفنانة السورية شكران مرتجى رفضها القاطع للزواج فقط من أجل الحصول على سند، إذ ترى أنه لا يحق لها التفكير بهذا الشيء، فهي تعتقد أن من حق الطرف الإنجاب وهي ليس بمقدورها منحه هذا الأمر.
وكشفت شكران، التي حلَّت ضيفةً في برنامج "الزمن" مع راغدة شلهوب، أنها واقعة في الحب بشخص من خارج الوسط الفني منذ 3 سنوات، لكن لا ترى أنه سيكلل بالزواج بسبب العديد من الظروف التي تمنع ذلك، ولأنها ترى أن علاقتهما أجمل بهذا الشكل.
ولفتت إلى أنه شخص وسيم وسند وصديق لها، وتشكر الله على وجوده إلى جانبها، لكنه لم يفكر على الإطلاق بالزواج منها.
شكران مرتجى وأقسى تعليق تعرضت له
كشفت الفنانة السورية شكران مرتجى أن أقسى تعليق تعرضت له هو حينما أقدم أحد متابعيها على شتم والدتها، بسبب نشرها صورة لم تعجبه واختلاف أرائهما السياسة.
وقالت شكران وهي تبكي: "أقسى تعليق إجاني و وجعني كتير سب أمي المتوفية، بس لأني نزلت صورة ما عجبته وبسبب موقف سياسي، سب روح إمي وهي ما دخلها ويوميتها كتير قهرني، وهاي ما بنساها بعمري".
وتمنت شكران لو لم تعمل على حظر حسابه، حيث ترى أنه آلمها من المكان الذي يوجعها، وشكرت الله أن ليس لها أطفالًا.
شكران مرتجى ووجودها في مسلسل "كريستال"
وأعربت شكران عن إعجابها بمسلسل "كريستال"، حتى أنها تمنت لو كانت من إحدى المشاركات فيه.
ولفتت إلى أنها كانت لتلائم أحد شخصيات مسلسل "ستيلتو"، إذ أعربت عن استيائها من عدم اختيارها في العمل، لكنها بررت ذلك بعمرها الكبير. وأوضحت أن أكثر ما أحبته في العمل المنافسة بين الممثلات وجمالية التصوير.
شكران مرتجى وعلاقتها بأمل عرفة
وشددت شكران على محبتها لزميلتها الفنانة أمل عرفة، لافتةً إلى أنها من أكثر الشخصيات اللواتي وقفن معها بعد رحيل والدتها، حتى أنها تهاتفها يوميًا منذ وفاتها، مُضيفة: " لو ضربتني 1000 كف بحطها على راسي من فوق".
وأوضحت شكران أن ما يجمعها بأمل "ذكرى وذاكرة".
وبكت شكران لدى تشغيل تسجيل صوتي لوالدتها وهي تعايدها بعيد ميلادها، مشددةً إلى أنها لم تتجاوز بعد الفراق حتى اليوم، فهي غير قادرة على سماع صوتها أو رؤية صورها إلى الآن.
