صدمة تلقتها الفنانة الشابة علياء عساف فور استخراج وثيقة طلاقها عن زوجها رجل الأعمال محمد عماد الدين بعد زواج لم يستغرق سوى شهور.
لتكتشف أن السجلات الرسمية خالية من توثيق طلاقها من الأساس، أي إنها مازالت في عصمة طليقها!!
لم تتوقف المفاجآت عند هذا الحد، لتكتشف علياء عساف أن المأذون الذي من المفترض أن يوثق طلاقها والذي أجرى مراسم الطلاق، قد تم القبض عليه بتهمة التزوير في الوثائق الرسمية.
علياء عساف كلفت محاميها بالذهاب إلى محكمة الأسرة لطلب توثيق قسيمة الطلاق، وتأكيد سلامتها وإبلاغ السجل المدني ومحكمة الأحوال الشخصية بواقعة الطلاق، خاصة وأن دفتر تسجيل واقعة طلاقها تم تحريزه ضمن قضية التزوير المتهم فيها المأذون الشرعي.