صرحت المغنية والممثلة النجمة جينيفر لوبيز أن علاقتها مع خطيبها السابق بن آفليك المحاطة بالاهتمام الاعلامي الجنوني كاد أن ينتهي بها الى الانهيارالعصبي.
واعترفت لوبيز انها لم تقدر على التوفيق بين شبح الاعلام الذي كان يطاردها دائما والخلافات التي نشبت بينها وبين بن في الفترة الأخيرة مما جعلها تشعر أحيانا انها على حافة الاصابة الجنون.
اما الآن ووفقا للوبيز، فقد اصبح لديها الخبرة الكافية في ان تكون مشهورة ومتزوجة واصبحت اكثر وعيا في عدم جعل ما تختلقه الصحافة يؤثر عليها، مؤكدة أنها تعيش في منتهى السعادة مع زوجها الثالث المغني مارك انتوني.
وتابعت" كان كل ما أشعر به ان أمورا كثيرة بدأت تخرج عن سيطرتي ولم اعد اقدر على الامساك بها ..لقد تأذيت كثيرا..اما ألآن فانا اعرف المفاتيح السرية لعلاقة طويلة دائمة ومستقرة وهي أن تكون سعيدا ومتصالحا مع ذاتك حتى تستطع على السعادة واسعاد غيرك".
يذكر أن لوبيز وبن انفصلا في بداية العام الحالي بعد علاقة دامت سنة ونصف اعلنا خلالها خطوبتهما وكانا على وشك الزواج الذي ألغي في اللحطات الأخيرة-(البوابة)
