كيت ميدلتون تخضع لعملية جراحية..هل تعاني من السرطان؟

تاريخ النشر: 18 يناير 2024 - 07:08 GMT
كيت ميدلتون
كيت ميدلتون

اضطرت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، إلى إنكار إصابتها بالسرطان، بعد أن أصدر قصر كنسينغتون في لندن إعلانًا دراماتيكيًا بأنها خضعت "لجراحة في البطن مخطط لها" ومن المتوقع أن تقضي ما يصل إلى 14 يومًا في المستشفى للتعافي.

وبعد إعلان الأخبار، أوضح القصر لاحقاً أن حالة كيت "غير سرطانية".

كيت ميدلتون

كيت ميدلتون تخضع لعملية جراحية في البطن

وكان قد كشف قصر كنسينغتون أخبار خضوع كيت لعملية جراحية في بيان، جاء فيه: "الجراحة كانت ناجحة، ومن المتوقع أن تبقى في المستشفى لمدة تتراوح بين 10 إلى 14 يوما، قبل أن تعود إلى منزلها لمواصلة تعافيها".

 وأضاف: "بناء على النصيحة الطبية الحالية، من غير المرجح أن تعود إلى مهامها العامة إلا بعد عيد الفصح".

وتابع البيان: "تقدِّر أميرة ويلز الاهتمام الذي سيولده هذا البيان. وتأمل أن يتفهم الجمهور رغبتها في الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الحياة الطبيعية لأطفالها؛ ورغبتها في أن تظل معلوماتها الطبية الشخصية خاصة؛ لذلك، لن يقدم قصر كنسينغتون في لندن تحديثات حول التقدم الذي أحرزته صاحبة السمو الملكي إلا عندما تكون هناك معلومات جديدة مهمة يمكن مشاركتها."

كيت ميدلتون

وأوضح أن الأميرة تعتذر لجميع المعنيين عن حقيقة اضطرارها إلى تأجيل ارتباطاتها القادمة. إنها تتطلع إلى إعادة أكبر عدد ممكن من الارتباطات، في أقرب وقت ممكن.

وبعد خروجها من المستشفى، من المتوقع أن تتعافى الأميرة كيت في منزلها في وندسور، الذي انتقلت إليه هي وزوجها الأمير ويليام عام 2022.

الأمير ويليام يساند كيت ميدلتون

ومن المفهوم أيضًا أن الأمير ويليام سيؤجل واجباته العامة لدعم زوجته أثناء تعافيها وكذلك رعاية أطفالهما الثلاثة، الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس.

كما لم يقوم ويليام بواجباته الرسمية أثناء وجود الأميرة كيت في المستشفى أو خلال الأيام الأولى من تعافيها في المنزل.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن