قام احد المغرديين المصريين بإنشاء هاشتاغ بإسم ماذا لو دعم الجيش مرسي، وذلك لتخيل سنياريو الأحداث كيف سيكون في حال لو كان الجيش المصري دعم الرئيس المعزول محمد مرسي وجاءت التعليقات في الهاشتاغ كالتالي:
- مكناش سمعنا اغنية تسلم الايادى الا من الاخوان ومن غير موسيقى عشان حرام او بموسيقى عشان ضرورة
- كنت هتبقى حرب ع العلمانية بدل من حرب ع الارهاب ع قنواتهم
- كانو هيقولو واية يعنى لما يموت 90 مليون كافر فى سبيل انة يعيش 1 مليون من المؤمنين
- كنا هنتحاكم محاكمات عسكرية ومكنش حد منهم هيقول لا للمحاكمات العسكريو ولا هيتضامن معانا كانوا هيقولوا تكبييييير
- لقالوا أن هناك اتفاق وتواطؤ بين مرسي والجيش للتخلص من أي معارضة ، وأن فكرة أخونة الدولة طالت المؤسسة العسكرية
- كان حزب النور هينسحب .. من ايه مش عارف .. بس هينسحب برضه
- ما كانش حد عرف إن صفوت حجازي مش إخوان و ضد محمد مرسي كمان
- كان زماننا احنا اللي بنكتب في الشوارع cc خاين cc قاتل
- كان زمان لميس الحديدي وكل الاعلامين اللي في مصر في السجن ومحمود شعبان هو وزير الاعلام
- كان دم الشباب برضه هيسيل في الشوارع .. لا لتدخل الجيش في الحياة السياسية
- هو كدا كدا كان الجيش مطلوب يطلع أوت إنما احلال والا تدمير والا ايه بالظبط الله أعلم، إنما الجيش حمى نفسه قبل البلد.
- كان زمان الدكتور باسم مبدع و مأكلنا رغيف محترم و كل حاجة رخصت ربنا ينتقم من الخونة
- مكنش هيتقتل 2000 مصرى معتصم ولا يعتقل الاف المظلومين ولا هتصدر ضبطيه قضائيه للطلاب ولا يتعين 20 جنرال كمحافظين
- كان زمان باسم يوسف شغال ومرسى هرينا خطبات و كانت الدنيا فل بدل الفراغ الى عيشين فيه
- لستقر البلد وزالت الفتنة وازدهر اقتصاد البلد من بعد كساد وبعد أربع سنوات انتخبات جديدة يختار الشعب فيها الأصلح
- الجيش وظيفته حماية الشعب لا دعم الحاكم،السؤال الاصح ماذا لو لم يخطط الجيش و يتآمر لاسقاط مرسي
- كان الشعب هيفضل محتفظ بكرامته ويحسم خلفاته السياسية بنفسه من غير وصي عليه.ومكناش هنشوف عبيد البيادة بتوع الكرباج
- كان هيبقى التزم بالدستور والقانون والقسم اللي أقسمه والحكم كان هيفضل مدني وهيبقى في تداول للسلطة
- كان زمان عصام العريان بيقول العيال الي بتهتف يسقط العسكر دي بتهين المؤسسة ولازم تتحاكم :)
- ماذا لو ! هذا حقه ع فكره مرسي رئيس شرعي ومنتخب وش فيكم تخالفون انفسكم
لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا