صادف يوم امس الأحد الثامن من تموز الجاري الذكرى الـ40 لاستشهاد الأديب الفلسطيني غسان كنفاني، الذي اغتاله الموساد الإسرائيلي في 8-7-1972 بتفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت، بعد أن عاش 36 عاما تجرع فيها حب فلسطين التي هجّر منها وعائلته عام 1948. وقد قام المغردون العرب بإنشاء هاشتاغ #غسان_كنفاني_40 للحديث عن الشهيد غسان كنفاني في ذكرى استشهاده الأربعين:
@GhKanafani وضع الموساد الإسرائيلي لغسان قنبلة بلاستيكية بالإضافة إلى خمسة كيلو غرامات من الديناميت في سيارته في بيروت أودت بحياته ولميس
@lizardoBah كان صحفي وقاص وسياسي ورسام وفنان.عضو في المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.كل هذا وعمره كان 36 سنة فقط يوم استشهاده
@ghassansarhan كتبت زوجته "اني" مقال في عام92 ترجم ونشر في الهدف تقول فيه "منذ ان تعرفت عليه عرفت انني امام انسان غير عادي
@Muhannad_saad يوسف ادريس:اقرأوا غسان كنفاني مرتين ... مرة لتعلموا انكم موتى بلا قبور ومرة لتعلموا انكم تحفرون قبوركم بايديكم
@nidalrabah وفي انتقاله من الفكر القومي إلى الماركسية كان لا يزال يبحث عن فلسطين
@Rorita_93كنفاني كتب : لك شيء في هذا العالم.. فقم ! ، ثم قرأتها بعد ٣٠ سنة من وفاته وأضاء قلبي
@R_AlDosari لولا رجولتك وثبات موقفك وجهرك بالحق، لما تآمروا عليك واغتالوك..لروحك نهدي فاتحةً ودعاء،لعل الأرض تأتي بمثلك.
@ghassansarhan المجد كل المجد لك يا غسان،،، والعار كل العار للصهاينة الانذال
@Q8Che اليوم يصادف الذكرى الاربعين على رحيل غسان كنفانى الذى أغتيل على أيدى الموساد ،، كاتب ثأئر مناضل عاشق قل ما تشاء عنه أنه ببساطه غـسـان كنفاني
@NOurhanne_Whity عندما يجتمع النضال مع الأدب عندما تجتمع الشجاعة مع العشق في 36 عام
@NOurhanne_Whity كان مناضلا حقيقيا و مات فقيرا ,رجل لم يتلوث بالمال أو بالسلطة ولا بالغرور ظل يمثل النقاء الثوري الحقيقي ,الذكرى ال40 لإستشهاد
@AsmaaElayyan كنت طفلاً آنذاك، وكنا نشهد -دون أن نقدر على الاختيار- كيف كانت تتساقط فلسطين شبرًا شبرًا، وكيف كنا نتراجع شبرًا شبرًا
@albobah إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية، فالأجدر بنا أن نغير المدافعين، لا أن نغير القضية ~ غسان كنفاني
@drmbaraka هل ستبقي كل عمرك تأكل من طحين الإعاشة الذي تهرق من أجل كيلو واحد منه كل كرامتك على أعتاب الموظفين
@ghassansarhan آني: كان لدى غسان كما هو دابه الكثير ليتحدث عنه وكنا كما هو دئبنا حاضرين للاستماع، كان يخبرنا ذاك الصباح عن رفاقه في الجبهة
@Zainabya3li لا زالت كلماتك حية نقتبس منها كل يوم معنۍ جميل وحرية نبحث عنها حتى بعد استشهادك بأربعين عام
@m_a_al3mri . يقول أحد اصدقاؤه (لا اتذكر اسمه) : كنا نعتمد القراءة أكثر والكتابة أقل وكان يعتمد القراءة أقل والكتابة أكثر، نجح وفشلنا!
@AsmaaElayyan لقد كتب عليّ أن ألجأ مرتين إلى المنفى هاربا أو مرغما على الفرارمن أقرب الأشياء إلى الرجل وأكثرها تجذرا في صدره؛ الوطن والحب
- حاولوا أن يقتلوا غسان بجعلهم له قبرٌ صغير وكفن ممزق ، ونسوا أن قلوبنا تحوي ألفَ حياةٍ لغسان وألف أبديّةٍ تعانقه .