تقدم مجلس الشورى السعودي بنظام لرعاية كبار السن إلى قبة المجلس تمهيداً لاقراره بعد أن تلقى الضوء الأخضر من لجنة الشؤون الاجتماعية والأسرة والشباب بالموافقة عليه.وكافح النظام أي تصرف غير لائق يتسبب في إلحاق الأذى الجسدي والمعنوي أو الجنسي أو الاقتصادي، وأوصى النظام بعقوبة السجن أو الغرامة لمدة لا تتجاوز خمس سنوات، وقد اثار هذا القرار ردود فعل واسعة ومتضاربة في موقع التواصل الاجتماعي تويتر:
- طيب جزاكم الله خير مشروع جميل بس الأطفال والحريم الي مالهم احد كيف ؟ مافكرتوا فيهم
- وقليلة في حق المعتدي ..لافرق بينه وبين من يعتدي على طفل يتغذّى على ضعفهم وحاجتهم
- المفترض إن العقوبة مآ تُقتصر على فئة معينة , بل تشمل الإيذآء لمختلف الأعمآر وتُضآعف لِ إيذآء الأطفآل
- أتوقع المده مبالغ فيها 5 شهور معقوله ، محد مأذيهم غير الحكومة ﻻرعاية ﻻ اهتمام ﻻ راتب تقاعد يحسسهم بأدميتهم
- قرار سليم وممتاز لكن لسنا بحاجة مثل هالقرارت حاليا بينما هموم الشعب أكبر من كذا بكثيييييييير ..
- والله أنهم متخلفين وش ذا القرار يعني بالله أحد يضرب شايب ما عندهم إلا هذي القرارات هذا الي فالحين فيه !!
- مادري ليه احس انهم يبحثو عن صغاائر الامور تاركين شي ممكن يكون اكبر قضايا الظلم والتعدي
- ، هذا المفروض من زمآن ، والمرأه والطفل ، والخدم ، وعمآل النظآفه ....، نبي قآنون وآضح وصآرم ، ويطبق ع الكل
- قرار سليم وياليت بعد هالقرار تأمنون لهم مسكن وراتب .. نصفهم ماعندهم وظايف والنصف الاخر متقاعد ع راتب ٢٠٠٠
- وبعدها سجن 7 سنوات لمن يؤذي الاطفال وبعدها لمن يؤذي القطط ، مهاترات والهاءات اعلامية
- كثرت القرارات العجيبة هاليومين ... حلو التقدير بس المبالغة مذمومة في گل شيء !
- طيب والعنف ضد الأطفال ايش صار عليه على كثر القصص اللى نسمع ماشفنا اي قرار يحميهم
- طبعاً يدخل من ضمن فئة كبار السن ٨٠٪ أو أكثر من الوزراء ..يعني لا احد يتكلم عليهم
- وماذا نقول عن من يسجن شيخاً ناصحاً جاوز التسعين من عمره ؟!وماذا نقول عن من يصفه ومن معه بالخوارج ؟!
- هل كنا كمسلمين نحتاج لهذا لاضير فهناك من يسيء ويستحق العقاب.لكن ياحبذا أن يكون لهم تكريم وعطاء يليق بهم
- قرارات جيدة ولكن ..الحاجة الحقيقية لكبار السن هي تسهيلات من الدولة واستثناءات وزيادة الراتب التقاعدي
- ليه خمس سنوات المفروض عشر سنوات وكل من يؤذي كبير سن يعتبر من صنف الكلاب .. تكرمون عنهم
- قرار منصف يحفظ للكبير حق الآمان المشروع الذي من حقه أن يحصل عليه عندما يصل لسن يبحث به عن الآمان النفسي ..
- اعتقد الاطفال والنساء اولى بتطبيق القرار على من يعنفهم
- ولكن أليس من الإيذاء عدم مراعاتهم في الشوارع والأرصفة ومراعاة مواعيدهم في المستشفيات والدوائر الحكومية.
لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا