اتهم لويس إنريكي مساعده السابق في تدريب منتخب اسبانيا روبرت مورينو الذي استلم المهمة عنه مؤقتاً لبضعة اشهر بانه لم يكن "وفياً" ولم يعد يعتبره "مساعداً له".
وجاء كلام إنريكي خلال مؤتمر صحفي عقده أمس بعد عودته للإشراف على منتخب بلاده الذي تركه في يونيو الماضي، بسبب مرض ابنته التي توفيت لاحقاً قبل أن يعيد الاتحاد الاسباني لكرة القدم تسميته في 19 الحالي.
وشرح إنريكي ما حصل مع مساعده السابق بالقول: "أتفهم كونه أصبح مدرباً، بات يملك الكثير من الآمال، أفهم بأنها كانت فرصة حياته وبأنه بذل جهوداً كبيرة ، لكني أعتقد بأنه لم يكن وفياً وغالى في طموحه ولا أريد أي شخص بهذه المواصفات في جهازي".
