يبدو أن حياة نجوم كرة القدم لا تخل من ألأشياء المثيرة التي قد يتم كشفها أو يعترف بها النجم نفسه. النجم الإنكليزي وين روني والنجم الكبير دييغو مارادونا كانا مادة دسمة للصحف في اليومين الأخريين بخصوص فضائح الجنس والمخدرات.
وين روني أعترف بذهابه لأماكن تزود خدمات المساج والجنس، واعترف بانه مارس الجنس مع العديد من المومسات. وفي رده على ما قام به أصدر روني بيانا قال فيه :" أعترف بممارسة الجنس مع عدد من المومسات، لقد كان ذلك عملا طائشا من شاب أراد أن يتمتع من الحياة. لقد كان ذلك في فترة المراهقة وقبل إستقرار علاقتي مع كولين".
واضاف روني في البيان :" أنا نادم على ما فعلته، وانا متأكد أن الكثير من الناس سيتفهمونني . فهذه أخطاء يقع فيها الشباب عندم يكون طائشا ولا يجد من يرشده".
من ناحيته قال بول ستريتفورد وكيل روني :" أن ما ذكره روني في بيانه هو صحيح ، وليس لديه ما يقوله ، نتمنى أن ينتهي الأمر عن ذلك .
هذا ومن المتوقع ان يؤثر ما فعله روني على علاقته مع خطيبته كولين ماكلوفلين التي يعرفها منذ طفولته وكان من المخطط أن يتزوجا. وهنا إشاعات بأن الحبيبان قد أنفصلا لقيام روني بمممارسة الجنس مع أحد بنات الهوى.
ومن النجم روني نتحول إلى أسطورة كرة القدم دييغو آرموندو مارادونا، حيث نشرت أحد الصحف المكسيسكة المعروفة بإسم "ريكورد" صورا مثيرة لمارادونا وهو يتعاطى مخدر الكوكايين وكذلك وهو يمارس الجنس مع فتاة شابة.
هذه الصور، وحسب ما ذكرته الصحيفة، تم أخذها من شريط فيديو خاص تم إلتاقطه لمارادونا في أحد العيادات الخاصة في كوبا حيث كان يتلقى العلاج للفطام من المخدرات وذلك في الفترة من حزيران 2002 حتى نيسان 2004 .
وقالت الصحيفة، :" إن مارادونا(43 عاما) كان وبشكل منهجي يتعاطى المخدرات ويمارس الجنس مع فتيات شابات". وبحسب الصحيفة فإن أحد الفتيات ستنجب في شهر نوفمبر المقبل مولود تدعي أنه لمارادونا.
هذا ونفى مقربون من مارادونا صحة هذه الأخبار وقالوا :" إن النجم موجود الأن في عيادة خاصة خارج العاصمة بينوس أيروس وذلك لتلقي العلاج للفطام من المخدرات". ( البوابة)