أسعفت سورية مقيمة في الكويت الى العناية الفائقة في مستشفى مبارك جراء محاولتها الانتحار حزنا على الأوضاع المأسوية في بلادها.
السورية سارع فنيو الطوارئ الطبية ورجال الأمن الى منزلها اثر تلقيهم بلاغا بتناولها كمية كبيرة من الحبوب في محاولة للتخلص من حياتها، وتم نقلها الى مستشفى مبارك وتقرر ادخالها العناية المركزة.
وقال مصدر امني «بالتحقيق تبين ان الوافدة ساءت حالتها النفسية بسبب اعمال القتل والتعذيب التي يرتكبها النظام في بلادها بحق شعبه».
يبقى ان مايفعله النظام السوري بشعبه يستدعي ليس الانتحار وانما الرفض. الراي