أجمل قصائد المولد النبوي الشريف مكتوبة كاملة

تاريخ النشر: 12 سبتمبر 2024 - 12:16 GMT
أجمل قصائد المولد النبوي الشريف مكتوبة كاملة
أجمل قصائد المولد النبوي الشريف مكتوبة كاملة

يحتفل المسلمون بالمولد النبوي الشريف والذي يصادف في 16 سبتمبر 2024 وعلينا في هذا اليوم أن نعبر عن امتناننا لله تعالى الذي أرسل لنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم رحمةً للبشرية، إذ يحتفل المسلمون من جميع أنحاء العالم بأجمل قصائد المولد النبوي الشريف مكتوبة كاملة:

أجمل قصائد المولد النبوي الشريف مكتوبة كاملة

فيما يلي قصيدة كيف ترقي رقيك الأنبياء:

  • كيف ترقي رقيك الأنبياء ويا سماء ما طاولها سماء
  • لم يساؤوك في علاك وقد حال سناً منك دونهم وسناء
  • إنما مثلوا صفاتك للناس كما مثل النجوم الماء أنت
  • مصباح كل فضل فما تصادر إلا عن ضوئك الاضواء
  • لك ذات العلوم من عالم العيب ومنها لآدم الاسماء لم
  • تزل في ضمائر الكون ثختار لك الأمهات الأباء ما
  • مضت فترة من الرسل إلا بشرت قومها بك الأنبياء تتباهى بك
  • العصور وتسمو بك علياء وبدا للوجود منك كريم منك كريم
  • من كريم آباؤه كرماء نسب تحسب العلا بحلاه قلدتها نجومها الجوزاء
  • حبذا عِقْدُ سُؤْدُدٍ وَفَخَارٍ أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ وُمُحَيّاً كالشَّمس منكَ مُضِيءٌ
  • أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ ليلةُ المولدِ الذي كَان للديـ ن سرورٌ بيومِهِ وازْدِهاءُ وتوالَتْ
  • بُشْرَى الهواتفِ أن قدْ وُلِدَ المصطفى وحُقّ الهَناءُ وتَدَاعَى إيوانُ كِسْرَى ولَوْلا آيةٌ مِنكَ
  • ما تَدَاعَى البناءُ وغَدَا كلُّ بيتِ نارٍ وفيهِ كُرْبَةٌ مِنْ خُمودِها وَبلاءُ وعيونٌ لِلْفُرسِ غارَتْ فهل
  • كا نَ لنِيرانِهِم بها إطفاءُ مَوْلِدٌ كان منهُ في طالعِ الكُفْ رِ وبالٌ عليهِمُ ووباءُ فَهنيئاً به لآمِنَةَ الفَض لُ
  • الذي شُرِّفَتْ به حوَّاءُ مَنْ لِحَوَّاءَ أنها حملَتْ أحْـ مدَ أو أنها به نُفَسَاءُ يوْمَ نَالت بِوَضْعِهِ ابنَةُ وَهْبٍ
  • مِنْ فَخَارٍ ما لم تَنَلْهُ النِّساءُ وَأَتَتْ قومَها بأفضلَ مما حَمَلَتْ قبلُ مريمُ العذراءُ شمَّتته الأَملاكُ إذ وضَعَتْهُ
  • وشَفَتْنَا بِقَوْلِهَا الشَّفّاءُ رافعاً رأسَه وفي ذلك الرف ع إلى كل سُؤْدُدٍ إيماءُ رامقاً طَرْفه السَّماءَ ومَرْمَى عينِ مَنْ
  • شَأْنُهُ العُلُوُّ العَلاءُ وتَدَلَّتْ زُهْرُ النُّجومِ إليهِ فأضاءت بِضوئها الأَرجاءُ وتراءت قصورُ قَيصَر بالرُّو مِ يَرَاهَا
  • مَنْ دَارُهُ البطحاءُ وبَدَتْ فِي رَضَاعِهِ مُعْجِزَاتٌ لَيْس فيها عنِ العيون خَفَاءُ

شعر عن المولد النبوي قصير

كلُّ القُلوبِ إلىَ الحبيبِ تَمِيْلُ وَمعَيِ بِهـَذَا شاهدٌ وَدَلِيِلُ أَمَّا الدَّلِيِلُ إذَا ذَكرتَ محمدًا فَتَرَى دُمُوعَ العَارِفِيْنَ 
تسيلُ هَذَا مَقَالِيِ فِيْكَ يَا شَرَفَ الْوَرَى وَمَدّحِي فِيْكَ يَا رسُولَ اللهِ قَلِيْلُ هَذَا رَسُولُ اللهِ هذا المُصْطَفَىَ هَذَا لِرَبِ العالمينَ 
رَسُولُ إِنْ صادَفَتْنِيِ مِنْ لَدنْكَ عِنَايَةٌ لِأَزُوُرَ طَيْبَةَ والنَّخِيلَ جَمِيْلُ يَا سَيِّدَ الكَوْنينِ يَا عَلمَ الهُدىَ هَذَا المُتيَمُ فيِ حِماكَ 
نَزِيلُ هَذَا النبيُّ الْهَاَشِميُ مُحَمَّدٌ هَذَا لكلِّ العالمينَ رَسُولُ هَذَا الذِيِ رَدَّ العُيونَ بِكَفِّهِ لَمَّاَ بَدَتْ فَوْقَ الخدَودِ تَسِيلُ 
صَلَّىَ عَلَيْكَ اللهُ يَاَ عَلَمَ الهُدَىَ مَاَ حَنَّ مُشتَاقٌ وَصاَرَ دليل

شعر عن المولد النبوي ولد الهدى

املأ الأرضَ يا مُحمّدُ نُورا وَاغْمرِ النّاسَ حِكمةً والدُّهورا حجبتكَ 
الغيوبُ سِرّاً تجلى يكشفُ الحُجْبَ كلَّها والسُّتورا عَبَّ سيلُ الفسادِ في كلّ 
وادٍ فتدفَّقْ عليه حتّى يغورا جِئتَ ترمي عُبابَهُ بعُبابٍ رَاح يَطوِي سُيولَهُ وَالبحورا 
يُنقذُ العالمَ الغريقَ ويحمي أُمَمَ الأرضِ أن تذوقَ الثُّبورا زاخرٌ يَشملُ البسيطةَ مدّاً 
ويَعُمُّ السَّبعَ الطِّباقَ هديرا أنت معنى الوجودِ بل أنت سِرٌّ جَهِلَ النّاس قبله الأكسيرا 
أنت أنشأتَ للنُّفوس حَياةً غَيَّرتْ كلَّ كائنٍ تغييرا أنجب الدهر في ظلالك عصرًا 
نابه الذكر في العصور شهيرا كيف تَجزِي جَميل صُنعِك دُنيا كُنتَ بَعثًا لها وكنتَ نُشورا 
وَلدتكَ الكواكِبُ الزُّهرُ فَجرًا هاشميَّ السَّنا وَصُبحًا منيرا يَصدعُ الغيهبَ المُجَللَ بالوح يِ 
المُلَقَّى ويَكشِفُ الدّيجورا منطقُ القدرةِ التي تُرهقُ القا درَ والعبقريَّ قُصورا كُلُّ ذِمرٍ رَمَى 
النُّفُوسَ بوِترٍ مِن حَظاياهُ رَدَّه موتورا خَرَّتِ العُربُ من مَشارِفها العُل يا تُوالِي هُوِيَّها والحدورا 
بات فيها ملك البيان حريبًا يسلم الجند وَالحمى وَالثُّغورا أنكرَ النّاسُ رَبَّهم وتَولَّوْا يَحسبون الحياةَ 
إفكًا وَزورا أين من شِرعةِ الحياةِ أُناسٌ جعلوا البَغيَ شِرعةً والفجورا تلك أربابُهم أتملك أن تنفَع 
مِثقالَ ذرّةٍ أو تَضيرا قهروها صِناعةً أعجبُ الأرْ بابِ ما كان عاجزاً مقهورا ما لدى اللاّتِ أو مُناة 
أو العز زى غَنَاءٌ لمن يَقيسُ الأمورا جاءَ دِينُ الهدى وَهبَّ رسولُ ال لَهِ يَحمِي لواءَهُ المنشورا 
ضَرَبَ الكُفرَ ضَربةً زلزلته فَتداعى وَكان خطبًا عسيرا جَثمتْ حوله الحُصونُ وظنَّ ال قومُ ظنَّ 
الغرورِ أن لن تطيرا هَدَّها ذو الجلالِ حِصنًا فحصنًا بالحصونِ العُلَى وَسُورًا فسورا بالرسولِ 
الهادي وبالصفوةِ الأم جادِ يَقضون حقَّه الموفورا يُهرقون النّفوسَ تَلْقَى الرَّدَى المُهْ راقَ مثل الغديرِ 
يَلقى الغديرا إنّ في القتل للشعوبِ حياةً وَارفًا ظِلُّها وخَيرًا كثيرا ليس مَن يركبُ الدّنيّةَ يَخشى مَركبَ الموتِ بالحياةِ جديرا