هل ترتبط مع شخص من غير معتقدك الديني؟

تاريخ النشر: 03 يونيو 2007 - 06:17 GMT

لقد قابلت للتو شخصا ما أعجّبك – فهو لطيف، وهادئ، ومضحك - لكنه أيضا من معتقد ديني مختلف. هل أنت مستعد للارتباط بهذا الشخص بالرغم من اختلافاتكما الدينية؟ لماذا لا تعرف إذا كنت حقا ترفض أو توافق.

 

1. هل تمانع في حضور احتفالات دينية أخرى ؟
• بالتأكيد لا أمانع. المهم أن أكون برفقة شريكي أنها جزء مهم من التجربة. (نتيجة = -1)
• تقريبا … ولكنه أمر أضطر للقيام به كنوع من الاحترام للشريك فقط. (نتيجة = 1)
• بعض الشّيء. لكنّنا لا يمكن أن نكون سوية كلّ دقيقة من اليوم على أية حال. (نتيجة = 2)
• قليلا. فعائلتي تجتمع معا، ولن يكون الأمر بذات الأهمية لو لم يكن الشريك موجودا. (نتيجة = 3)
• لا. أحترم حاجة الشريك للقيام بطقوسه الدينية لوحده كما أحتاج لممارسة طقوسي لوحدي. (نتيجة = 4)

2. هل من الممكن أن تحضر إلى الصلاة مع الشريك؟
• أبدا. لا أستطيع أن أخون إيماني الخاص. (نتيجة = -1)
• لا. هو سيكون من قلة الاحترام حضور صلاة لا يربطني بها إيمان أو ممارسة. (نتيجة = 1)
• حسنا لن يضرني ذلك. (نتيجة = 2)
• من المحتمل، خصوصا إذا كان حدثا عائليا. (نتيجة = 3)
• بالطبع. يجب أن نحضر كلا الصلوات مع بعضنا البعض قدر الإمكان.
• (نتيجة = 4)

3. الطريق إلى قلب الشريك تمر عبر المعدة. إلى أي مدى أنت مستعد للالتزام بالقيود الغذائية الخاصة بدين الشريك احتراما له؟
• بالمرة. سيكون ذلك تصرفا خاطئا. (نتيجة = -1)
• لن أعدّل قيودي الغذائية ما لم يعدل الشريك أيضا عاداته الغذائية احتراما لي. (نتيجة = 1)
• سأحاول البحث عن طريقة لرفض المبدأ أو أطور حساسية غذاء مفاجئة. (نتيجة = 2)
• يعتمد الأمر على حجم الالتزام الذي نتحدث عنه. (نتيجة = 3)
• سأحاول أن أبقى صادقة مع معتقداتنا بالتحدّث عن الأطعمة التي يمكن أو ولا يمكن تناولها وأجد أرضا مشتركة للمساومة. (نتيجة = 4)

4. ماذا باعتقادك سيكون رد فعل أبويك إذا واعدت شخص ما خارج إيمانك؟
• يتبرأن مني. (نتيجة = -1)
• يعاملانني ببرود. (نتيجة = 1)
• يصليانّ من أجلني. (نتيجة = 2)
• يحاولان إقناعني بالعدول عنه. (نتيجة = 3)
• يتمنيان لي السعادة. (نتيجة = 4)

5. هل تؤمن بوجود الله ؟
• لا (نتيجة = -1)
• نعم ولكن بطريقتي الخاصة (نتيجة = 1)
• بالتأكيد  (نتيجة = 2)
• هناك آلهة لكل شعب (نتيجة = 3)
• هناك قوى تحكم العالم ولكنها ليست الله (نتيجة = 4)

 

نتيجتك النهائية:
أقل من 0: ولائك إلى إيمانك عميق جدا، تحتاج إلى شريك يحس بنفس الشعور. نصيحتنا أن تبحث عن الإمكان المخصصة للقاء الشباب من ديانتك والتعرف على شريك حياتك هناك .
0-5: أنت متشدّد قليلا لولائك وليس ذلك أمرا سيئا. لكن مواعدة شخص ما خارج حدود إيمانك من المحتمل أن يفشل.
6-10: العائلة والإيمان مهمان على حد سواء لك. مواعدة شخص ما لن يتمكن أن يكون معك في كلّ حدث خاصّ أو عطلة دينية من المحتمل أن يسبب المشاكل.
11-15: تبدو منفتحا ومرنا. لذا إذا كان الشريك مثاليا فيمكنك أن تشعر بالسعادة معه مهما كان إيمانه مختلفا عنك.
16-20: لقد أتقنت قبول الأخر بشكل مميز وأنت مستعد لتقابل وتتعامل مع أي شخص يشاركك إحساسك بالروحانية، حتى لو كان من إيمان مختلف.