أساليب صغيرة لتُشعري زوجكِ بأنه الأول والأخير بالنسبة إليكِ

تاريخ النشر: 28 ديسمبر 2016 - 11:50 GMT
أساليب صغيرة لتُشعري زوجك بأنه الأول والأخير بالنسبة إليك
أساليب صغيرة لتُشعري زوجك بأنه الأول والأخير بالنسبة إليك

احرصي على أن تتركي بعض اللحظات الخاصة بزوجك! إن لم تكوني تعرفين كيف تقومين بهذا الأمر، خاصة في ظل الشحن الذي يتعرّض له الدماغ بسبب العمل والمسؤوليات المنـزلية وما تسبّبه من ضغوط، فإليك 5 أساليب صغيرة لتُشعري زوجك بأنه الأول والأخير بالنسبة إليك!

امنحيه بعض التدليك:
يشعر الجميع بأنهم وصلوا إلى الحد الأقصى من الضغط والشحن في كثير من الأحيان. لهذا السبب، يجب أن تظهري للزوج أو الخطيب القليل من التقدير والعرفان من خلال جلسة تدليك بسيطة للعنق أو اليد أو القدم، إذ إنك لا بدّ من أن تكوني وصلت اليوم إلى حقيقة أن الرجال يحبون الحصول على الاهتمام، الأمر الذي سيجعل زوجك يستمتع كثيرًا بهذه الحركة، التي ستحرّر توتره وتوترك أنت أيضًا.

حضري له مفاجأة عبر هدية صغيرة:
إن روح تقديم هدية هي عنصر لا بد أن يكون موجودًا دائمًا في علاقتك وحياتك الزوجية. لا ضرورة عادة لأن تكون هذه الهدايا شديدة البذخ والعظمة أو غالية الثمن، بل على العكس، يمكن أن تكون ذات معنى وصغيرة بما يكفي لتتسع في جيب المعطف، حتى إنه يمكنك أن تكتبي له ملاحظة رومانسية صغيرة.

أرسلي له رسالة حب ورومانسية:
خذي الوقت الكافي لتكتبي رسالة تذكرين فيها خمسة أسباب على الأقل لماذا يجعل رجلك وزوجك الحب يخفق في قلبك مشتعلًا مرة بعد مرة. وهي بالطبع ما سيحتفظ به ليقرأها مرة بعد مرة بعد مرة مهما كانت الفترة الزمنية خلال السنة، لأنها بالتأكيد ستمنحه المزيد من الدعم والأمان في ما يتعلق بحبّك وتقديرك له.

حضّري طبقه المفضّل:
لا يمكن لتحضير عشاء هادئ لشخصين على ضوء الشموع أن يكون خيارًا خاطئًا أبدًا، وكوني متأكدة من أنه سيعشق هذا الأمر، ولا تنسي أن القدماء قالوا إن مفتاح قلب الرجل هو معدته، ولا تقلقي فالأمر مستمرّ وينطبق في 2014، وسيظل كذلك حتى في 2015.

المناسبات الاجتماعية:
المناسبات الاجتماعية فرصة لقضاء بعض الوقت مع زوجك بعيدًا عن ضغوط العمل والروتين اليومي، لكن لا تنسي زوجك في الحفل وتتلهّي مع الأصدقاء والأقارب ولا سيما الذين لم تريهم منذ زمن بعيد، إذ من المفترض أن يشعر زوجك بأنه الأهم دائمًا، ولا ينصبّ اهتمامك على الأصدقاء والأقارب فقط.

 

اقرأ أيضًا:
فوائد الزواج من الناحية الصحية!