فندق دبليو الدوحة يرعى جوائز مسابقة المواهب لمجموعات الرقص والموسيقى احتفاءً باليوم العالمي للبيئة

يرعى فندق دبليو الدوحة، العلامة التجارية المميزة في أسلوب الحياة الفاخرة، جوائز مسابقة المواهب لمجموعات الرقص والموسيقى وذلك ضمن احتفالات اليوم العالمي للبيئة 2011، وبتنظيم من قبل الأكاديمية الدولية لتنمية الثقافات (IAID). وأقيم حفل الختام وتوزيع الجوائز ومعرض اللوحات الفنية في 5 يونيو في مسرح قطر الوطني.
أطلق برنامج الأمم المتحدة للبيئة في عام 1972 اليوم العالمي للبيئة، ليصبح حدثاً دولياً يجري الاحتفال به على نطاق واسع، لتسليط الضوء على أهمية الممارسات البيئية الإيجابية ويترافق مع تنظيم أنشطة تستمر طيلة العام، لتصل ذروتها في الخامس من يونيو. وهذه هي المرة الخامسة التي يجري فيها تنظيم فعاليات خاصة بالحدث في الدوحة، بالتعاون مع مركز أصدقاء البيئة (FEC) تحت رعاية الدكتور سيف علي الحجري، رئيس مجلس الإدارة.
وبهذه المناسبة قال إدغار فودفيل، مدير العلاقات العامة والفعاليات في فندق دبليو الدوحة: "يسرنا أن يقدم الفندق دعمه لهؤلاء الطلاب الموهوبين الذين يمثلون أكثر من 30 مدرسة في قطر، وأن نرعى الجوائز التي ستقدم لهم تقديراً لأفضل الأداءات الموسيقية والراقصة، في إطار جهودنا المستمرة لإثراء أجواء الترفيه في الفندق، بالتزامن مع تسليط الضوء على ألمع المواهب. إضافة إلى ذلك، فإن ’دبليو الدوحة‘ حريص دعم البيئة كإحدى أهم مبادرات المسؤولية الاجتماعية، انطلاقاً من مبادئ عملنا والتزامنا نحو أهم الفعاليات المرتبطة بالقضايا البيئية، والتي تجلت مؤخراً في مشاركتنا بساعة الأرض. ولهذا السبب، قمنا برعاية أفضل مجموعات الموسيقة والرقص بين طلاب الدوحة، لينالوا فرصة التعريف بمواهبهم المذهلة".
من جهتها قالت ماريان جي إندرينال، مديرة الفعاليات في فريق اليوم العالمي للبيئة 2011 في "الأكاديمية الدولية لتنمية الثقافات": "يعتبر دبليو الدوحة من أبرز الداعمين لاحتفالات اليوم العالمي للبيئة في قطر، ونحن في الأكاديمية الدولية لتنمية الثقافات ومركز أصدقاء البيئة نقدر الدور الفاعل الذي يلعبه في رفع مستوى الوعي حول القضايا البيئية لشبابنا وللمجتمع ككل. ونحن ممتنون لالتزام دبليو الدوحة بتقديم هذا الدعم الكبير ونتطلع قدماً إلى عقد المزيد من الشراكات في المستقبل".
وفاز بجوائز مسابقة المواهب برعاية فندق دبليو الدوحة عن فئة المجموعة الموسيقية فيبا آند جروب من مدرسة إم.إيه.إس الهندية، في حين كان الفائزون عن فئة المجموعة الراقصة من المدرسة الهندية المثالية. وجاء كل منهما من بين ما مجموعه 15 مجموعةً في أجواء طغت عليها مظاهر المرح والإثارة.
يعد فندق دبليو الدوحة علامة تجارية بارزة في تقديم كل ما هو متبكر وعصري ومصمم بشكل ينسجم مع أرقى أساليب الحياة العصرية. وتتضمن المحفظة الاستثمارية للفندق 37 فندقاً ومنتجعاً في أكثر المدن النابضة بالحياة والوجهات المميزة المنتشرة في العالم. ويقدم دبليو الدوحة عالماً مذهلاً من الخدمات العصرية المبتكرة لضيوفه، عبر أرقى مفاهيم الابتكار في التصميم والشغف بالموضة والموسيقى والترفيه. كما يعتبر الفندق علامة مميزة في تقديمه تجربة عصرية للحياة ومفاهيم عصرية للمطاعم وقضاء أمسيات مميزة ومفاهيم تجزئة ومنتجعات السبا الفخمة. ويسعى فندق دبليو الدوحة إلى مواصلة مسيرة نجاحه المستمرة منذ 10 أعوام ويتطلع لمضاعفة نطاق حضوره خلال 2011.
خلفية عامة
فندق دبليو الدوحة
يوفر فندق دبليو الدوحة العصري لضيوفه خدمات متميزة وأسلوب حياة فخمة قل نظيرها، حيث يضم 260 غرفة للنزلاء، و42 جناحاً فضلاً عن 138 مسكناً يحمل علامة دبليو. ويتيح دبليو الدوحة كذلك فرصة الاستمتاع بأجواء اجتماعية تغمرها الألفة والسرور ضمن النوادي العصرية الثلاثة التي يحتضنها؛ وهي نادي غرفة المعيشة المدهش، ونادي وهم ذو الطابع العصري الذي يقع بجانب بركة سباحة، وكريستال الذي يمثل بقعة ساحرة لشرب مختلف أنواع الكوكتيل والرقص على أنغام أروع صيحات عالم الموسيقى الحديث. علاوة على ذلك، يضم الفندق 3 مطاعم تقدم أفضل فنون الطهي الفرنسية في مطعم لا ميزون دو كافيار فضلاً عن أشهى المأكولات العصرية في مطعمي سبايس ماركت وماركت المبتكرين من قبل الشيف جان جورج فونجيرشتن الحائز على ثلاثة نجوم من قبل دليل تصنيف ميشلن. ويحتضن الفندق أيضاً لأول مرة في الشرق الأوسط سبا بليس الذي أثبت حضوراً قوياً في نيويورك، وصالون ألكساندر زواري الباريسي للعناية بالشعر، وشوكولا تويشر السويسرية من زيوريخ. ويتمتع فندق ومساكن دبليو الدوحة بموقع مميز في الخليج الغربي للدوحة، مما يمنح نزلائه إمكانية الوصول بسهولة إلى أهم معالم المدينة من وجهات تسوق عالمية الطراز، وشواطئ ذهبية، ومرافق للرياضات المائية، ومعالم أخرى مثل الكورنيش الساحر، وملعب الدوحة للجولف ذو الطراز العالمي.