دشن اللبنانيون هاشتاغ "#اعتقلوا_يلي_بهين_شهدائنا" وذلك على خلفية انتقاد ضحايا تفجير مطعم "رينا" المطل على نهر البوسفور في إسطنبول والذي راح ضحيته 39 شخصًا.
انتقد بعض مغردي تويتر قضاء ليلة رأس السنة في المكان معتبرينه "ملهى" ولذلك لم يجدو حقهم بالترحم، فقد غرد الناشط رمزي القاضي:"روحة بلا رجعة ماتوا سكرانين مع عربدة إلى الجحيم"، وأعلنت قوى الأمن الداخلي اللبناني أن مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية أوقفه في الشويفات بناء على إشارة القضاء بجرم شتم الشهداء اللبنانيين في إسطنبول واستفزاز عواطف عائلاتهم.
ضحايا اسطنبول .. ذنبهم الوحيد أنهم أرادوا الحياة..#اعتقلوا_يلي_بهين_شهداينا
— hussein hazouri (@husseinhazouri) January 3, 2017
اعتقلوهم كلن، و أهم شي الإعلاميين منهم. #اعتقلوا_يلي_بهين_شهداينا
— A.Sam (@ahmadsammouri) January 3, 2017
#اعتقلوا_يلي_بهين_شهداينا الياس ريتا وهيكل خسارة وطنية ومظلومين وضحايا الارهاب وكل التسميات ولكن ليسوا شهداء الله يرحمهم ويصبر اهلهم
— ghassan ajrouche (@GAjrouche) January 3, 2017
#اعتقلوا_يلي_بهين_شهداينا كل شخص بينقتل برات وطنو اسمو شهيد وكل واحد بيشمت بابن وطنو هوي خاين وعميل
— boudy elkak (@boudy_e) January 3, 2017
الاهتمام بجرحى وشهدا #اسطنبول يدعو للفخر لكن اليس من الاجدر الاهتمام بالاحياء الاسرى الذين كانو يدافعون عن ارضنا #اعتقلوا_يلي_بهين_شهداينا
— Zein (@Fnaidek) January 3, 2017
#اعتقلوا_يلي_بهين_شهداينا نعم لاعتقال كل من اهان شهدائنا و مقاومينا وحرض على مهاجمتهم وحرقهم ... كمان هيدول عندهم اهل وبيملكوامشاعر واحاسيس
— Hala Abbass (@HalaAbbass) January 3, 2017