تصدر هاشتاغ "#محمد_تامالت" موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" في الجزائر عشية وفاة الصحفي محمد تامالت الذي كان مضربًا عن الطعام احتجاجًا على سجنه، بسبب كتابته قصيدة هاجمَ فيها الرئيس الجزائري ونشرها على الفيسبوك.
وحكمت عليه محكمة في الجزائر بالسجن لمدة عامين، وغرامة بقيمة 200 ألف دينار جزائري، بتهمتي "الإساءة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة" و"إهانة هيئة نظامية".
بدأ تامالت (42 عامًا) إضرابًا عن الطعام ليلة القبض عليه بالقرب من منزل والديه في العاصمة الجزائرية في 27 يونيو/حزيران، وفقًا لمنظمة "هيومن رايتس ووتش".
استهجن مغردون إسقاط صفة "صحافي" عن الفقيد، وعدّوها مقصودة حتى لا يحسب "سجين رأي"، فيما أوضح حقوقيون أن العقوبة بهذه الحالة هي الغرامة دون السجن.
حرية تعبيرك عن رأيك من مسببات الوفاة #محمد_تامالت لروحك الرحمة
— heba Alshareef (@heba_alshareeff) December 13, 2016
#محمد_تامالت
— Fawaz AlShammari (@fawaz1997) December 13, 2016
وتستمر مهازل العرب واساءتهم للسلطة.. هذول وينهم ووين ادارة دول ومؤسسات.. لو ظالين على البادية والجاهلية افضل وانسب
#محمد_تامالت
— الكاتبة بادية شكاط (@ablafatiha1) December 12, 2016
إرموا كل الأسلحة وارفعوا الأقلام #الجزائر
لو تعلم يا #محمد_تامالت كم كان لموتك من حياة
— الكاتبة بادية شكاط (@ablafatiha1) December 12, 2016
الله يرحمك، قصته تستحق التأمل وتعطينا طابع لاي درجه وصلنا في الوطن العربي من خراب وظلم واجرام. السؤال الى متى؟
— Naif (@LFC_HiLAL) December 12, 2016
#محمد_تامالت