وداعاً للأرق مع تكنولوجيا فيليب ستاين

بيان صحفي
تاريخ النشر: 21 يونيو 2011 - 09:54 GMT

سوار النوم المصمم من قبل فيليب شتاين
سوار النوم المصمم من قبل فيليب شتاين

يحتل النوم أهمية كبيرة في حياتنا. فالنوم الهانئ خلال الليل يتمتع بالقدرة على إعادة تنشيط الذهن والجسم ويمنحنا الطاقة للاستمتاع بالحياة. كما أن للنوم تأثيراً على مستويات مناعة الجسم والمزاج والحالة الصحية العامة. وللأسف فإن الكثيرين لا يحظون بالقسط الكافي من النوم المريح، وهو ما يؤثر على نوعية حياتهم.

عندما يتحول العمل أو التوتر اليومي إلى كابوس، فإن النتيجة هي نوم مضطرب – لكن علامة الساعات "فيليب ستاين" طرحت تكنولوجيا جديدة استحوذت على الاهتمام.

انبثقت الفكرة من النجاح الذي حققته تكنولوجيا التردد الطبيعي من فيليب ستاين. وتعتمد هذه التكنولوجيا على ترددات خاصة في قرص معدني، وعندما تنتقل هذه الترددات إلى من يرتدي السوار فإنها تشكل تياراً متوازناً من الطاقة. وعند ارتداء سوار النوم فإن التفاعل الذي يتشكل بين مجال طاقة الجسم والترددات المنبعثة من السوار يؤدي إلى شعور بالتناغم وزوال التوتر.

ويتميز هذا السوار بأنه مريح وجميل في الوقت نفسه، فهي مصنوعة من مادة خفيفة الوزن مخرمة شبيهة بمادة ألكانتارا، تحيط بمعصمك بلطف. وعلى مستخدم السوار وضعه قبل الذهاب إلى النوم بفترة قصيرة.

كشفت دراسة سريرية أشرف عليها د. مايكل بريوس، وهو أخصائي النوم الحاصل على شهادة الدكتوراة وشهادة البورد، أن أكثر من 96% ممن شملتهم الدراسة قد لاحظوا تأثيراً إيجابياً في ناحية واحدة على الأقل من النواحي التي تناولتها الدراسة:

64% استيقظوا بشعور أكثر انتعاشاً.

61% ذكروا أن أحلامهم كانت أكثر هدوءاً.

43% استغرقوا في النوم بسرعة أكبر.

43% ناموا لفترة أطول.

18% عانوا من الأرق لفترة أقل من المعتاد.

تشخيص وعلاج مشاكل النوم 2010: V5 N5، 27-29 بريوس وروبيك - أتلانتا، جورجيا.

ليس من السهل بالنسبة للجميع الوصول إلى وجهاتهم وهم يشعرون بالنشاط – سواء أكانوا يسافرون للعمل أو للسياحة. لكن سوار النوم من فيليب ستاين يجعل الأمر ممكناً. فوضع سوار النوم خلال الرحلات الجوية هو كل ما تحتاجونه للاستمتاع برحلة هانئة والوصول إلى وجهتكم بانتعاش.

طيران الإمارات تطرح سوار النوم في دولة الإمارات

يتوفر سوار النوم من فيليب ستاين حالياً ضمن مجموعة منتجات السوق الحرة على متن الرحلات الجوية.

خلفية عامة

ساعات فيليب شتاين

لاقت ساعات فيليب شتاين منذ اطلاقها في عام 2002، رواجاً كبيراً بعد أن سجلت تاريخاً جديداً لبراءة الاختراع من خلال تطويرها لتكنولوجيا استقبال موجات الكرة الأرضية التي لم يسبق لها مثيل في عهد صناعة الساعات في العالم.

فمنذ اطلاق ساعات فيليب شتاين في الولايات المتحدة الأمريكية وجزر الكاريبي ارتفع الطلب عليها نتيجة تلقي المصنع شهادات تقدير من عدد كبير من المستهلكين تفيد بأن الموجات قد خففت من وطأة الضغط والأرق أثناء الليل وارهاق العمل خلال النهار والتعب المفرط من جراء السفر أو الترحال.

وقد مزجت فيليب شتاين المضمون والشكل عبر تصاميمها الأنيقة لساعات مزدوجة بعد أن حققت شهرة واسعة فور اطلاقها لهذه المجموعة في العام 2005. وقد أقبل مشاهير هوليوود لشراء هذه المجوعة من الساعات المبتكرة وعرضت في برامج كثيرة مثل أوبرا وينفري وترصدت قائمة "مقتنياتي المفضلة" لمرات عديدة.

وتوّج هذا النجاح الهائل بإقبال المشاهير لتجربة الساعة والاحساس بقوة الموجات الطبيعية فيها. ومن هؤلاء المشاهير على سبيل المثال لا الحصر؛ سامويل جاكسون وروبرت مردوك والملكة نور في الأردن وغيرهم. ولتلبية الطلب الذي غدا في ازدياد، عززت فيليب شتاين وجودها بالتوسع الى أمريكا الجنوبية ودول شرق آسيا وأوروبا والشرق والأوسط.

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن