عام 2011 في أرقام

تاريخ النشر: 30 ديسمبر 2011 - 07:31 GMT
البوابة
البوابة

عرض موقع الاتحاد الدولي FIFA على الإنترنت أبرز الأرقام التي تحققت في مجال كرة القدم على مستوى العالم خلال العام 2011، ومن أهمها:

- 13 من أصل 16 هي حصيلة ألقاب البطولات الكبرى التي نالها برشلونة مع مديره الفني خوسيب غوارديولا بعدما أضـــاف العملاق الكاتالوني إلى خزانته كأس العالم للأندية FIFA في وقت سابق هذا الشهر.

- 178 الرقم القياسي الذي سجله المصري أحمد حسن في عدد المباريات الدولية التي شارك بها، ليتساوى به مع الحارس السعودي محمد الدعيع، حيث يُعتبران أكثر اللاعبين ظهوراً على صعيد المنتخبات في تاريخ كرة القدم.

- 150 مباراة مع أربعة أندية مختلفة وعلى مدى تسع سنوات وشهر واحد وعشرة أيام؛ ذلك هو السجل القياسي الباهر الذي كان بحوزة جوزيه مورينيو من حيث عدد المواجهات داخل القواعد دون تلقي أية هزيمة.

- 108 مجموع أهداف كريسنيانو رونالدو وليونيل ميسي مع نادييهما خلال عام 2011، حيث تمكن النجم البرتغالي من هز الشباك في 53 مناسبة، بينما بلغ الساحر الأرجنتيني المرمى 55 مرة.

- 57 سنة دون الفوز بأي لقب في مسابقة الدوري؛ تلك كانت فترة الجفــاف التـــي اجتازها نادي ليل قبل أن يضع لها حداً بأفضل طريقة في مايو الماضي، علماً بأنه لم يسبق لأي فريق في تاريخ دوري النخبة الفرنسي أن انتظر طيلة هذه المدة بين احتفاله بلقب وآخر.

- 32 هدفاً هي الحصيلة التي جعلت دييغو فورلان أفضل هداف في تاريخ منتخب أوروغواي، علماً بأن موقعة أسونسيون تزامنت كذلك مع المباراة الدولية الرابعة والثمانين في مسيرة قائد لاسيليستي، ليعزز بذلك موقعه في صدارة اللاعبين الأكثر مشاركة مع الفريق الوطني. كما كان فورلان، في وقتٍ سابق من هذا العام، قد سار على خطى والده وجده ليساهم في فوز أوروغواي بلقب كوبا أمريكا الخامس العشر في سجل البلاد، وهو رقم قياسي في تاريخ المسابقة.

- 19 لقباً في البريمير ليغ، كان آخرها في مايو، هي الحصيلة التي جعلت مانشستر يونايتد أكثر الفرق في تاريخ الدوري الإنجليزي تحقيقاً للقب، متقدماً بفارق لقب واحد عن ليفربول.

وحقق اللاعب المخضرم رايان غيغز رقماً قياسياً في مباراة تتويج فريقه بالدوري حيث رفع رصيده إلى 573 مباراة كأكثر اللاعبين مشاركة في المسابقة.

ـ 4 ألقاب في كأس أمم آسيا، كان آخرها في يناير، هي الحصيلة التي جعلت منتخب اليابان الفريق الأكثر تربعاً على عرش القارة الصفراء. متقدمة على السعودية وإيران، اللتين نالتا ثلاثة ألقاب لكل منهما.

- 98943 عدد المتفرجين الذين حضروا نهائي كأس العالم تحت 17 سنة بملعب آزتيكا الشهير، حين فازت المكسيك صاحبة الأرض والضيافة على منتخب أوروغواي 2-0، فيما بلغ الحضور الجماهيري للبطولة كاملة أكثر من 1.002.314 متفرج.

- 100 سنة من الانتظار أفضت أخيراً إلى النتيجة المتوخاة في أكتوبر عندما خطف فريق مولده النرويجي أول لقب له في الدوري المحلي منذ تأسيسه. وقد جاء هذا التتويج، الذي تزامن مع احتفال النادي بذكراه المئوية، تحت إمرة المدرب أولي غونار سولسكيار، الذي قاد الكتيبة الزرقاء والبيضاء إلى التربع على العرش بعدما اكتفت بالوصافة في المواسم السبعة الأخيرة.

لمتابعة أحدث أخبارنا عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا.