أجهزة عرض سوني الليزرية المدمجة ومنخفضة الكلفة تقدم وضوحاً عالياً لاستخدامات قطاعي التعليم والشركات

بيان صحفي
تاريخ النشر: 01 فبراير 2017 - 10:49 GMT

جهاز بي إل-بي إتش زد10 من سوني
جهاز بي إل-بي إتش زد10 من سوني

أعلنت شركة سوني عن توسيع مجموعتها من أجهزة العرض الضوئي (البروجكتر) المعتمدة على الضوء من مصدر ليزري (زد-فوسفورZ-Phosphor) بطرح طرازين ينتميان إلى الجيل الجديد من أجهزة العرض، بهدف توفير تقنية الليزر بتكلفة أقل من السابق، في محاولة منها لتسهيل إستعمالها في الصفوف الدراسية والمؤسسات المختلفة.

ويقدم الطرازان الجديدان: في بي إل-بي إتش زد10 بسطوع 5000 لومن، ودقة دبليو يو إكس جي إيه (5,000lm WUXGA VPL-PHZ10)، وفي بي إل-بي دبليو زد10 بسطوع 5000 لومن ودقة دبليو إكس جي إيه (5,000lm WXGA VPL-PWZ10) مزايا تقنية الليزر التي تشمل جودة الصورة العالية وتوليد الألوان الممتاز وعدم الحاجة عمليًا إلى أي عمليات صيانة، للعملاء الذين جربوا حتى الآن أجهزة العرض المعتمدة على تقنية المصابيح الكهربائية التقليدية للإضاءة.

ويوفر التحول إلى الاعتماد على أجهزة العرض الليزرية مجموعة ممتازة من المزايا في مجالات التعليم والمؤسسات المختلفة، فتقنية مصدر الضوء الليزري بزد فوسفور (Z-Phosphor) المبتكرة من سوني تجمع بين السطوع العالي مع وضوح الصورة العالي، وفي الوقت ذاته لا تضيع وقت مقدمي العروض التقديمية، وتمنحهم الاطمئنان والثقة خلال عملهم، فمصدر الضوء الليزري الذي تقدمه سوني لا يضطر المستخدم إلى الانتظار حتى يسخن مصباح إضاءة جهاز العرض ببطء أو يبرد، ولا يوجد فيه مصباح يقيد زاوية ميل الجهاز، ولا يتنازل مع السطوع العالي مقابل الدقة العالية أو العكس. وعبر طرح سوني لهذه المجموعة الجديدة من أجهزة العرض المدمجة عالية الكفاءة، فإنها تجعل من العرض الليزري استثمارًا جذابًا لمجموعة أوسع من العملاء.

وعلاوة على ذلك، يقدم الجهازان الجديدان في بي إل-بي إتش زد10، وفي بي إل-بي دبليو زد10 خيارًا عمليًا منخفض التكلفة للغرف ذات المساحات الصغيرة، مثل الفصول الدراسية الصغيرة وقاعات الاجتماعات، لكنهما يقدمان في الوقت ذاته مزايا تقنية مصدر الضوء الليزري 3 إل سي دي زد فوسفور المتوفرة في أجهزة العرض الليزرية المركبة حاليًا من السلسلة ذاتها. وصممت أجهزة عرض الليزر الضوئي لتعمل نظريًا لمدة 20 ألف ساعة دون الحاجة إلى أي عمليات صيانة، وهي تمتاز بالعديد من المزايا الموفرة للطاقة مثل الإعتام التلقائي والسطوع التلقائي، مما يحد بصورة كبيرة من التكاليف الإجمالية للملكية للجهاز مقارنة بأجهزة العرض التقليدية التي تعتمد على مصباح كهربائي قوي للإضاءة. وبإضافة هذين الجهازين إلى مجموعة سوني أصبح لدى الشركة حاليًا ثمانية طرازات من أجهزة العرض الضوئي الليزرية لأسواق التعليم والشركات، لتوفر مستويات متعددة من السطوع تبدأ من 4100 لومن وحتى 7000 لومن، وبمستويي الدقة «دبليو إكس جي إيه ودبليو يو جي إيه.

وقال بيتر كيرياكوس، رئيس قسم التسويق لشركة سوني للحلول الاحترافية في الشرق الأوسط وإفريقيا: "نمتلئ حماسًا للوصول بفوائد ابتكاراتنا الليزرية إلى شريحة جديدة من المستهلكين أصحاب الميزانيات المحددة في مجالي التعليم العالي والشركات. ان سوني ملتزمة في هذا القطاع بتقديم كلٍ من أجهزة العرض التقليدية المعتمدة على المصابيح ، وأجهزة العرض الجديدة المعتمدة على الإضاءة بالليزر، حيث تأكدنا بعد استقصاء آراء عملائنا وشركائنا أن تقنية المصباح الكهربائي ما زالت مهمة للعديد من الجهات ، على الرغم من تفضيل البعض الاخر التحول والاعتماد على الليزر. ونفخر أننا بهذين الطرازين الجديدين نقدم جودة العرض الليزري 3 إل سي دي العالية للجهات التعليمية والشركات بسعر يقارب الطرازات المعتمدة على المصابيح."

حل مدمج سهل التركيب بمدى انزياح عدسي مثير للإعجاب ولا يحتاج لصيانة تقريبًا

يمتاز جهازي العرض الجديدين بتقنية 3 إل سي دي برايت إيرا (3LCD BrightEra)، والتي تسقط ألوان الصورة الأحمر والأخضر والأزرق بصورة منفصلة لتوليد ألوان طبيعية نابضة بالحياة لا تعيبها ظاهرة تكسّر اللون التي تصيب أجهزة العرض الأخرى. فنظام توليد الواقع Sony’s Reality Creation system من سوني يحلل أي مصدر لدخل الصورة إطارًا فإطار، مستخدمًا قاعدة بيانات أنماط قوية لتحسين كل بكسل في الصور وتوليد صور مكبّرة واضحة وحادة. ويمتاز الجهازان أيضًا، بقدرة تحسين التباين من سوني، والتي تتبنى تقنية العرض السينمائي المنزلي لتحسين المناطق المضيئة والمناطق المعتمة من الصورة في الوقت الآني لإبراز المناطق المضيئة وتوفير الظلال السوداء العميقة والغنية.

وتضيف القدرات المرنة والمبتكرة لجهازي العرض الجديدين، مثل التشغيل/الإيقاف الفوري، والتصميم بلا زاوية إمالة، وانزياح العدسات العمودي/الأفقي واسع المجال، سهولة أكبر في الاستخدام وتجعلهما حلين مبتكرين يحققان وعد «سوني» للشركاء والعملاء بتقديم منتجات مبتكرة تتجاوز ما يتمناه المستهلكون.

يمتاز هذا الجيل الرابع من أجهزة العرض الضوئي الليزري من سوني بتصميم نحيف جديد، مع عمله بضجيج منخفض، مما يجعل الأجهزة تندمج بسهولة في البيئة المحيطة بها. وتتيح المنافذ المتوفرة فيها من نوع إتش دي بيز تي (HDBaseT™) وصلها بسهولة أكبر مما يخفض التكاليف الإجمالية للنظام من خلال استخدام كابل واحد يصل طوله إلى مئة متر تمر فيه جميع إشارات الفيديو والصوت والتحكم وبروتوكول الإنترنت.

يمتد عمر جهازي العرض الجديدين في بي إل-بي إتش زد10 (5,000lm WUXGA VPL-PHZ10) وفي بي إل-بي دبليو زد10 (5,000lm WXGA VPL-PWZ10) إلى مدة أطول بكثير من عمر أجهزة العرض ذات المصباح، وتتيح ساعات عملهما الطويلة بلا حاجة إلى صيانة في تخفيض التكلفة الإجمالية للملكية. ومصادر الضوء 3 إل سي دي الليزرية لا تحتاج تقريبًا إلى صيانة خلال عملها، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للتركيب في مواقع ثابتة يصعب الوصول إليها عادة، كما في المدارس والجامعات والمكاتب.

وسيطرح الطراز في بي إل-بي إتش زد10 للبيع بدءًا من مايو 2017، أما الطراز في بي إل-بي دبليو زد10 فسيتوفر بدءًا من يوليو 2017. وسيتم عرضهما لأول مرة في منصة سوني 1-N20 ضمن معرض أوروبا للأنظمة المتطاملة- آي إس إي ISE 2017، من 7 إلى 10 فبراير.

خلفية عامة

سوني

إن سوني من الشركات الأولى التي بدأت العمل في المنطقة الحرة بجبل علي. وبعد نجاحها، سار على نهجها آخرين من كبار المصنعين. واليوم، سوني هي واحدة من 3,000 شركة تفتخر بوجودها في المنطقة الحرة بجبل علي. 

تأسست شركة سوني الخليج كمتب فرعي لشركة سوني العالمية بسنغافورة، في 25 يناير عام 1989، وتلعب دورا بارزا في تطوير الأسواق الموجودة بمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. بعد متابعة النجاح الذي حققه هذا الفرع عن كثب، تأسست شركة سوني الخليج في سبتمبر عام 1992.

سوني الخليج هي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لشركة سوني باليابان. ويقع مقر شركة سوني الخليج بما في ذلك المخازن ومنشآت مكاتبها في المنطقة الحرة بجبل علي، وهي أكثر مناطق الموانئ الحرة نجاحا في العالم. ومن خلال تواجدها في منطقة الميناء الحر بجبل على، تمتعت سوني الخليج بالعديد من المزايا، البعض منها يتمثل في الملكية الأجنبية للشركة بنسبة 100%، إعفاء الشركة من الضرائب لمدة 50 عام، حرية تداول العملة والدعم الهائل المقدم من سلطة موانئ دبي.

تأسس صرح سوني في المنطقة الحرة بجبل علي بشكل متواضع على مساحة 1,500 متر مربع للمخازن ومساحة 170 متر مربع للمكاتب. وسرعان ما أصبح هذا المخزن أصغر من يدعم حجم العمل المتزايد شهرياً. فقد تضاعفت المبيعات خلال الأشهر الست التالية. وإدراكا منها لزيادة الطلب على منتجاتها في المنطقة، قامت سوني تدريجيا بتوسيع المساحة المخصصة لمخزنها الإقليمي لتصل إلي 27,000 متر مربع حاليا، حيث أن سوني الخليج واحدة من أكبر منشآت سوني من نوعها في العالم.

أغلقت شركة سوني الخليج السنة المالية لعام 2003 وأعلنت عن مبيعات تخطت 800 ألف دولار أمريكي في أبريل 2004.

شركة سوني الخليج هي المركز الرئيسي الإقليمي لمنطقتي الشرق الأوسط وإفريقيا. تعمل الشركة في مجال أجهزة سوني الإلكترونية الاستهلاكية ووسائط البيانات ووحدات ملحقات الحاسب ووسائط التسجيل والطاقة (البطاريات) والأجهزة الإلكترونية النقالي (الأنظمة الصوتية للسيارات) ومنتجات الحاسب الترفيهية (بلاي ستيشن)، وذلك في أكثر من 40 دولة في المنطقة.

وبالإضافة إلى عمليات التخزين التي تقوم بها الشركة في المنطقة الحرة بجبل علي بدبي، فإن سوني الخليج مسؤولة أيضاً عن تنفيذ الأعمال اللوجستية والمبيعات والتسويق والدعاية وخدمة العملاء (ما بعد البيع) من خلال شركاء العمل والمكاتب الفرعية ومكاتب التمثيل. كما يعزز تواجد سوني في الأسواق الرئيسية بالمنطقة شبكة تضم مكتب فرعي واحد بالمغرب ومكاتب تمثيل لها في كينيا ولبنان والمملكة العربية السعودية وإيران وباكستان بالإضافة إلى العديد من مراكز الخدمة.

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن