أحمد صديقي وأولاده ترحب بالعلامة التجارية الدولية المرموقة ميسيكه باريس وتكشف عن أحدث تشكيلة من المجوهرات الماسية الراقية

يعرف بالماس بأنه ملك الأحجار الكريمة الذي يتربع على عرش المجوهرات، ويأتي الماس في صلب رؤية العلامة التجارية الرائدة في عالم الماس والمجوهرات الماسية، «ميسيكه باريس»التي تتمتع بخبرة طويلة وإرث عميق في عالم المجوهرات الماسية الاستثنائية. وقد انضمت «ميسيكه» إلى المجموعة الكبيرة من العلامات التجارية المرموقة التابعة لمجموعة أحمد صديقي وأولاده، حيث ستتوفر تصاميمها لدى متاجر المجموعة المنتشرة في مختلف أنحاء الإمارات العربية المتحدة.
وستعرض «ميسيكه» مجموعة متنوعة وواسعة من المجوهرات الماسية، حيث ستشكل أربعة منها محور هذه المجموعة في الإمارات العربية المتحدة، وهي:Promess، وEden، وMove، وButterfly، إلى جانب القطع الإضافية التي تم اختيارها خصيصاً لتتناسب مع الأذواق المختلفة في منطقة الشرق الأوسط. وستوفر «ميسيكه» مجموعة من التصاميم والأساليب الإبداعية المتنوعة التي تمتد من الأشكال الكلاسيكية الأنيقة وصولاً إلى التصاميم الحديثة والمعقدة، كما ستتيح «ميسيكه» الفرصة لعشاق المجوهرات الماسية للتمتع بكل الأشياء الجميلة والأنيقة في الحياة. وتجسد علامة ميسيكه التجارية شخصية مؤسسها فاليري ميسيكه، التي تتمتع بشخصية شابة وحيوية. وتتسم مجوهرات ميسيكه بالمرونة العالية لتصاميمها المختلفة، إذ يمكّن المفهوم النحيف أن تتلاءم التصاميم مع مختلف أحجام وأشكال الجسد، مع الحفاظ على مشاعر الراحة بفضل تصاميم الماس المرنة والجميلة.
وفي هذا الصدد، قال عبد المجيد صديقي، رئيس مجلس إدارة «أحمد صديقي وأولاده»: "تماماً مثل أحمد صديقي وأولاده، تتمتع ميسيكه برؤية واضحة وإرث عميق في مجال اختصاصها، فهي شركة يدفعها الحب والشغف لصناعة أرقى تصاميم المجوهرات الماسية التي تحظى بشعبية كبيرة على الصعيد الدولي واهتمام ملحوظ من الكثير من العملاء في منطقة الشرق الأوسط. ويسعدنا الترحيب بأول تواجد دائم لهم في الإمارات العربية المتحدة. ومع تواصل المساعي التي تبذلها الإمارات العربية المتحدة لترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز وجهات الموضة والتسوق في العالم، فإننا نرى المزيد من العلامات التجارية العالمية تؤسس لأعمالها لتلبية متطلبات الأذواق العالمية والمختلفة للمتسوقين في الدولة".
ومن جانبها، قالت فاليري ميسيكه، مؤسسة شركة ميسيكه: "إننا نعتز بهذه الشراكة مع أحمد صديقي وأولاده، فهي تجسد التقاء عائلتين تتشاركان ذات التاريخ العائلي القوي، حيث بدأ والدي هذه الشركة في العام 1972 وواصلت بدوري مسيرته في العام 2005 من خلال إطلاق علامة ميسيكه التجارية المختصة بتصاميم المجوهرات الماسية، وهي قصة شبيهة بتلك الخاصة بمجموعة الأعمال العائلية أحمد صديقي وأولاده والتي تتبع الأعراف والتقاليد ذاتها. ولهذا فإننا نتفهم بعضنا بشكل جيد جداً ونعمل بالطريقة ذاتها، وإنني فخورة جداً بهذه الشراكة معهم".
وتعتبر أحمد صديقي وأولاده الموزع الأكبر للساعات الراقية في الإمارات العربية المتحدة كما توفر أفضل إكسسوارات الموضة والمجوهرات التي تعكس المجموعة التي تمثلها من العلامات التجارية العالمية والتي يزيد عددها عن 60 علامة تجارية.
وتتوفر مجوهرات «ميسيكه» حالياً في عدد مختار من متجار أحمد صديقي في كل من دبي مول وبرج العرب، ووافي مول، ومردف سيتي سنتر.
خلفية عامة
مجموعة أحمد صديقي وأولاده
تأسست «أحمد صديقي وأولاده» عام 1950 وهي شركة مملوكة ومدارة عائلياً، وبات اسمها مرادفاً لأفخر الساعات السويسرية الفخمة. وقد حققت نمواً مطرداً منذ بداياتها المتواضعة بمتجر واحد في سـوق مرشد لتصبح اليوم أكبر موزع للساعات السويسرية الفخمة بمنطقة الشرق الأوسط، وتفخر«أحمد صديقي وأولاده» كونها اليوم تملك أكثر من 52 متجراً في دولة الإمارات العربية المتحدة توفر من خلالها نخبةً من الساعات والمجوهرات الراقية التي تحمل العلامة التـجارية لأكثر من 50 اسـماً عريقاً ومرموقاً في صناعة المجوهـرات والساعات في العالم. إن الشغف بفخامة الساعات السويسرية هي صفة متأصلة في عائلة أحمد صديقي وأولاده. ويضم مجلس الإدارة واللجنة التنفيذيـة كل من الجيل الثاني والثالث والرابع من عائلة صديقي.