أحمد صدّيقي وأولاده تدخل في شراكة مع جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة لاستضافة معرض لنخبة الساعات الفاخرة في العالم في دبي

بيان صحفي
تاريخ النشر: 08 سبتمبر 2013 - 06:35 GMT

خلال الحدث
خلال الحدث

أعلنت اليوم أحمد صدّيقي وأولاده، الاسم المرموق في عالم الساعات الفخمة في المنطقة، عن دعمها لتنظيم معرض جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة في دبي. وتعتبر جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة الهيئة المستقلة التي تمنح أشهر جوائز التميُّز في براعة صناعة الساعات الفخمة في العالم، وبدعم من أحمد صديقي ستقوم الهيئة بتنظيم معرض خاص بدبي، هو الأول من نوعه بمنطقة الشرق الأوسط، لعرض نخبة النخبة من الساعات الفخمة ضمن فئات مختلفة. وتُعدُّ منطقة الشرق الأوسط من أهمِّ الأسواق العالمية القوية لصناعة الساعات السويسرية، لذا قرَّرت هيئة جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة تنظيم هذا المعرض غير المسبوق بمنطقة الشرق الأوسط في إطار جولة عالمية سيحطُّ المعرض خلالها في عددٍ من أهم عواصم ومدن العالم. ويُقام المعرض الفريد في صالة كوادرو للفنون الجميلة بمركز دبي المالي العالمي، ويستقبل الجمهور خلال يومي 24-23 أكتوبر 2013. 

ويتضمَّن المعرض المرتقب سبعين ساعة نخبوية اختيرَت من بين أكثر من 200 ساعة رُشِّحت للتنافس على جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة، وتتنافس الساعات المعروضة على جوائز 10 فئات، منها الابتكار في التقنية والبراعة في التصميم. ويتيح المعرض لعشاق الساعات السويسرية الفخمة بالدولة والمنطقة معاينة هذه المجموعة المنتقاة بعناية من الساعات التي تحقِّق السَّبق على صعيد الابتكار والتقنية الفائقة والبراعة، والتي تحمل أسماء أشهر دُور صناعة الساعات العريقة، مثلما يتيح المعرض فرصة المشاركة بورش عمل تحت إشراف خبراء الساعات والمُقتنين ستنعقد خلال اليومين المذكورين.

يُذكر أن عبد الحميد صدّيقي، نائب رئيس مجلس إدارة أحمد صدّيقي وأولاده، تشرَّف باختياره عضواً بلجنة تحكيم جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة 2011، وكان له الدور المؤثر في اختيار دبي لاستضافة المعرض كممثلة لمنطقة الشرق الأوسط. 

وبهذه المناسبة، قال عبد الحميد صدّيقي: "شرفٌ عظيمٌ أن تختار هيئة جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة دولة الإمارات العربية المتحدة لتنظيم هذا المعرض الفريد بمفهومه ومعروضاته بدبي، فهو يحتضن نخبة النخبة من الساعات الفخمة التي تحمل أسماء أشهر دُور صناعة الساعات العريقة في العالم. ويمثل المعرض فرصة نادرة للشغوفين بالساعات الفخمة للتعرُّف عن قرب على ساعات تجسِّد قمة البراعة التقنية والفنية المُتقنة. ونتوقع أن يستقبل المعرض عشاق الساعات الفخمة عامة، والسويسرية خاصة". 

ومن جانبه قال الشيخ ماجد المعلا، نائب الرئيس الأول للعمليات التجاري لمنطقة الخليج والشرق الأوسط وإيران لدى طيران الإمارات، الشريك الرسمي المحلي للحدث: "بوجود 1,483 رحلة جوية تغادر دبي أسبوعياً، يشكل الوقت عاملاً هاماً جداً بالنسبة لطيران الإمارات وهو ما دفعنا لتوفير الرعاية الرسمية لهذا الحدث المميزة. وتعد جينيف أحد أبرز مراكز صناعة الساعات العالمية، وقد تعززت صلاتنا بهذه المدينة العريقة في العام 2011 عندما أطلقنا رحلاتنا اليومية إلى هذه المدينة والتي تعتبر بوابتنا الثانية إلى سويسرا بعد مدينة زيورخ. وترتبط طيران الإمارات بصلات مميزة مع مجتمع المال والأعمال ونتمنى تنظيم معرض ناجح في دبي". 

وسيشاهد زوار معرض جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة بدبي أحدث ما أبدعته دُور الساعات السويسرية لهذا العام. وبالإضافة إلى منطقة الشرق الأوسط، من المقرَّر أن يحطَّ المعرض الرِّحال بمدن مثل بكين وسنغافورة وجنيف، وسيتم إعلان أسماء الفائزين بدورة هذا العام من «جائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة» في الخامس عشر من نوفمبر 2013. 

كما يحظى الحدث كذلك بدعم فندق جيه دبليو ماريوت ماركيز دبي، عنوان الفخامة الفندقية الحصرية بدبي، حيث سيحظى الضيوف بمجموعة متنوعة من أرقى خدمات الخمس نجوم، بما فهيا أشهى المأكولات والمشروبات لدى 14 مطعم ومقهى مميز، بالإضافة إلى التمتع بأفضل منشآت الأعمال وأكثر من 8000 متر مربع من مساحات الاجتماعات الداخلية والخارجية. 

وتعتبر مؤسسة إدموند دو روثتشايلد جروب الشريك العالمي للحدث، وتعد المؤسسة المصرفية العالمية المتخصِّصة في إدارة الأصول، والتي توفر خدماتها لعدد كبير من الشركات والأفراد حول العالم.

خلفية عامة

مجموعة أحمد صديقي وأولاده

تأسست «أحمد صديقي وأولاده» عام 1950 وهي شركة مملوكة ومدارة عائلياً، وبات اسمها مرادفاً لأفخر الساعات السويسرية الفخمة. وقد حققت نمواً مطرداً منذ بداياتها المتواضعة بمتجر واحد في سـوق مرشد لتصبح اليوم أكبر موزع للساعات السويسرية الفخمة بمنطقة الشرق الأوسط، وتفخر«أحمد صديقي وأولاده» كونها اليوم تملك أكثر من 52 متجراً في دولة الإمارات العربية المتحدة توفر من خلالها نخبةً من الساعات والمجوهرات الراقية التي تحمل العلامة التـجارية لأكثر من 50 اسـماً عريقاً ومرموقاً في صناعة المجوهـرات والساعات في العالم. إن الشغف بفخامة الساعات السويسرية هي صفة متأصلة في عائلة أحمد صديقي وأولاده. ويضم مجلس الإدارة واللجنة التنفيذيـة كل من الجيل الثاني والثالث والرابع من عائلة صديقي. 

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن